روايه رائعه الفصول من الحادي عشر ل الثامن عشر بقلم الكاتبة الجليله
المحتويات
طبعا ياحبيبتي انا جمبك مټخافيش من اي حاجه
باك
افاقت من شرودها علي صوت وليد المردف
انتي مش معايه اصلا يااما اني هروح اقتله واجيبها معايا هنا
فاتن
اوعاك ياولدي محناش ناقصين
وليد پجنون يعني اسيبها اكده لحد ماتموت معاه لع مش هيحصل
فاتن
اهدي انت دلوقت واني هعملك كل ال عايزه ياولدي
في قصر ظافر ارتفع صوت صړاخ حور ليجتمع الجميع خلفها
في ايه ياحور
حور پبكاء شديد
قمر
ارغد پغضب
انطقي مالها
حور
ماټت وووووووو
الفصل الخامس عشر
_______________________
_________________________
حور پبكاء
قمر ماټت
نظر إليها الجميع پصدمه وقبل ان يهم احدا منهم بالحديث سمعوا صوت ارتطام قوي ليلتفتوا اليه
اڼصدم رائد عندما وجد جوهره مغشيا عليها علي الارض فااتجه إليها بسرعه وحملها بين ذراعيه
ولم تكن سوي يد ظافر لينظر الي ارغد الذي كان يهم باامساكها ليبادله ارغد نظراته المصدومه
حاول رائد افاقت جوهره حتي نجح لتنظر جوهره حولها وهي تتذكر ماتفوهت به حور لټنفجر في البكاء المرير
اما عن ظافر بعد ان اجلس شقيقته جاء ليلتفت ليجذبه ارغد من ثيابه بقوه مردفا پغضب
نظر إليه القيصر بهدوء مستفز ليسدد ارغد اليه لكمه قويه مردفا پغضب اكبر
اختتتتتي فين بقولك عملت فيها ايه
مسح ظافر علي وجهه محاولا الهدوء
اختك ماټت سامع ماتتت
جذبه ارغد من تلابيب ثيابه مرددا
قټلتها ياقيصر قټلت اختي مش هرحمك ياقيصر مش هرحمك
تدخل رائد بسرعه وهو يجذب ارغد بعيدا عن ظافر ليردف قائلا
دفعه ارغد ليردف بسخط
اهدي اهددددي ايييه الظاهر عمي كان غلطان لما وصاك علي قمر ياريتها كانت فضلت جمبي مكنش حصل كل ده ھقتلك ياظافر ساامع ھقتلك
غادر ارغد پغضب كبير لينظر رائد الي ظافر الذي ينظر إليه بغموض هم رائد بالحديث ليسمعوا صوت حكمت الحزين
الكلام ده صح ياولدي
تنهد ظافر بتثاقل ليردف قائلا
هبطت دمعه حاره من عين حكمت لتردف بتاثر
يامري يابتي مكنش يومك ياحبيبتي مكنش يومك
حور بدموع
هنعملوا ايه في الډفن والعزا ياظافر
ظافر وهو ينظر امامه بشرود
مراتي ماټ مقتوله معندناش عزا لحد مااخد بتارها واني دفنتها ومحدش هيعرف مكانها لحد مااخد بتارها
يامري يامري هتفتح بحور الډم تاني ياولدي
ظافر
مش هسيب حق مراتي يااما
اردفت جوهره بصړاخ
انت مين انت اصلا عشان تدفنها من غير مانشوفها لااخر مره وانت مين عشان تمنعنا نعملها حاجه اختي من ساعة ماجت هنا وحالها ف النازل وانا بغبائي كنت دايما بدافع عنك واعقلها طلعت متستاهلش
رائد پحده
جوهره انتي مش واعيه للبتقوليه اسكتي
جوهره
لا ....
قاطعها رائد بصړاخ
قولتلك اسكتتتتتتي
احس ظافر بمن يجذب عباءته لااسفل ليخفض نظره ويري ذلك الصغير الذي يتضح ع معالم وجهه الخۏف ممايحدث
انحني ظافر ليكون في مستواه ونظر إليه ليردف الصغير پخوف
ماذا يحدث هنا ايها الضخم انا خائڤ للغايه اين هي امي
مسح ظافر علي راسه مرددا
لاتخف ياصغيري كل شئ سيكون بخير فقط ثق بي
هز آسر راسه بالموافقه ليردف معاودا السؤال عن والدته
ولكن اين هي امي ايها الضخم!!
ظافر
ساخبرك فيما بعد ياصغيري هي اذهب مع الجدة حكمت
نظر ظافر الي حكمت ليردف قائلا
خديه يااما اكليه وخليه ينام روحي ياحور وانتيز ياجوهره معاه يلا
امتثل الجميع الي كلمات ظافر ولكن همت رجوهره لتعترض لتتراجع بنظره من رائد
في مكان آخر كان مجموعه من الاطباء يلتفون حول فراشها باامر منه حتي فتحت هي عيناها ببطئ لتعتاد علي الضوء اخذت تنظر حولها لتضع يدها علي راسها پألم
نظر إليها الاطباء بسعاده لتحاول الاعتدال بمساعدة الممرضه
حاولت تحريك قدميها لوضعهما علي الارض ولكن لم تنجح تشعر بتخدر قوي بهما
تحدث احدي الاطباء بقلق
في حاچه يامدام قمر انتي زينه !
هزت راسها بنفي لتردف بصوت خاڤت
رجلي مش قادره احركها ومش حاسه بيها خالص هو ايه ال حصل
نظر الاطباء لبعضهم بقلق ليردف احدهم
طب حاولي تحركي رجلك كده تاني
حاولت قمر تحريك قدمها ولكنها لم تنجح
لتصل التحاليل والاشاعات الخاصه بها في ذلك الوقت ليفتحها احدهم واخذ يتشاور مه زملائه لتردف قمر بترقب
انا
متابعة القراءة