روايه مميزه جدا الفصول من الحادي عشر ل الخامس عشر بقلم الكاتبة الجليله
المحتويات
اللي حصل!!
في قصر عز
في غرفة ياسمين وأمير
كانت واقفة تضع ملابسها في الدولاب ثم جاء امير عندما وقفت من جديد وهى تأخذ الملابس فاقترب منها من الجانب والصق ذراعه بذراعها وابتعدت سريعا وهو يأخذ الملابس انه يشاكسها!....ابتسمت بسعادة وضعت الملابس في الدولاب.
أمير بابتسامة ماكنا نقعد كمان يومين هناك.
نظرت له ياسمين.
أمير بسخرية يا سلام!!...
ثم اكمل بخبث طب عن نفسي مش عايز حد ...
نظرت له بتعجب ثم اقترب منها واكمل بابتسامة غيرك.
ابتسمت بخجل ثم نظرت له ثم اعطاها قبلة على احدى وجنتيها ثم انحنى سريعا وحملها بين ذراعيه.
ياسمين مسرعة الهدوم لسة محطنهاش في الدولاب.
أمير مسرعة من الصبح واحنا بنجهز هدومنا....خلاص بقا ...وحشتيني.
في القسم
في غرفة مكتب وريث
كان جالسا على المكتب فجاء اليه الضابط.
الضابط بضيق وريث ...اخوك مش هيهدى ابدا.
لم يرفع عينه بعينيه.
وريث بضيق عمل ايه تاني
كاد الضابط ان يتحدث فقاطع حديثهم صوت رنين الهاتف!!....لا رنين بنغمة اغنية ساذجة..نظر الضابط لوريث بعدم فهم ما هذا الرنين!!
الضابط بجدية دة مش انا...تليفونك.
نظر له وريث بتعجب...ثم نظر لهاتفه بطرف عينه...ورآه يغني اغنية ساذجة لا تليق برنين هاتف رجل حتى!!! فرأى المتصل الاء فكتم الضابط ضحكته..سوف ينفجر ثم نظر وريث اليه واخذه سريعا.
وريث بضيق ايه الهبل دة!!
الضابط وهو كاتم ضحكته وريث بيه ايه الرنة دي!
وريث بضيق دي مش رنة تليفوني...اطلع برة وسيبني دلوقتي .
خرج الضابط ثم نظر وريث الى الهاتف كور قبضته حول الهاتف پغضب.
وريث پغضب وتوعد الاء!!!!
الباب الخامس عشر
نهض من مكانه پغضب وامسك هاتفه واتصل بها لكن لا فائدة لا ترد تأفف پاختناق وأعاد الاتصال بها مجددا.
وريث بضيقردي.
بعدما ردت على مكالمته الهاتفية عقد حاجبيه پغضب شديد.
الاء وهى كاتمة ضحكتها عملت ايه
وريث پغضبحطالي نغمة لأغنية تافهه.. احرجتيني اودامه.
الاء مسرعة طب كانت بتقول ايه
وريث پغضب انا مش هقول التفاهة دي!
الاء بسعادةتفاهة! دي جميلة بتخليك تضحك وتبقى.....
وريث پغضبحسابي لما ارجع.
خارج قسم الشرطة
كان علاء والفتاة واقفين معا.
الفتاة بجدية شكرا جدا.
علاء بمزاحالشكر لله بس شوية كدة هييجوا ياخدوكي.
الفتاة پصدمةايه!!
علاء بمزاح بهزر... ملكيش في الهزار....
نظرت لناحية أخرى بضيق فابتلع ريقه باحراج فأكمل ولا ملكيش!!...احم تمام.... اا تحبي اوصلك
الفتاة بهدوء شكرا.
ثم تركته ورحلت بضيق وضع يده في جيبه ثم جاء اليه العسكري... بينما علاء ناظرا أمامه بابتسامة.
العسكري بجمودعلاء بيه....
نظر له سريعا فاكمل بجمودرويث بيه عايزك.
علاء پاختناقوريث... كملت.
في قصر عز
في غرفة رؤى والاء
كانت الاء تسير ذهابا ايابا ورؤى جالسة على السرير.
رؤى بتنهيده ماتقعدي بقا دوختيني!
الاء مسرعة بسعادة مش مستوعبة اللي قولتيه... عماد اتقدملك!!
رؤى بجديةايوة.
الاء مسرعة
متابعة القراءة