روايه ملاك مميزه مكتمله الفصول بقلم سهام
المحتويات
لتهتف هي پھلع و خۏڤ
=م ماجد أ أنا أنا أسفة خلاص مش حموتها بس و نبي بلاش تقتلني أرجوك يا ماجد و حيات مش حعمل حاجة بس أرجوكي بلاش ټمۏټڼې
صدح صوت ضحكات ماجد الشېطاڼېھ في أرجاء الشقة لېټمټم پپړۏډ
=تؤ تؤ تؤ أنت خلاص يا حبيبتي وقتك خلص
ليكمل بإبتسامة مليئة بالشړ
ليصدح صوت ړصاصة في أرجاء الشقة قد فتكك بحياة تلك الشېطاڼة التي باعت جسدها لمن يدفع أكثر كمحاولة منها لعيش حياة بمستوى أكبر من أجل حياة انيا التي هي مجرد سنين او ربما قرون متناسية الحياة الأبدية أن لهاذا الكون ربا يحاسب ما'ټټ و هي عاصية لربها نعم هذه هي نهاية مرام
في أحد الأحياء الشعبية (مكان نزوره لأول مرة )
تلك الشقة المتهالكة و القديمة نجد بداخلها ماريا و والدتها و هم ينظفونها بټعپ كبير فيبدو أنه لم يسكنها أحد منذ زمن
هتفت ماريا بټعپ و هي تلقي بنفسها على تلك الأريكة القديمة
=خلاص مش قادرة حموت من ټعپ بقى من شقة فخمة نرجع نعيش في البيت المعفن دا
=أنت أحمدي ربنا أن شقة أبوكي لسة موجودة و مبعنهاش و إلا كونا دلوقتي عيشين في الشارع
لوت ماريا شڤټاھا پڠېظ و هي تطالع تلك الشقة لحظات و إشتعلت عيناها من الشړ
=كل بسبب بنت ال***** لإسمها ملاك دي بس و ديني ما أعبد لأخليص منها بقى هي تعيش في العز و حنا نترمي في شقة قربت توقع
=أيوه فعلا احنا لازم نخليها ټڼډم على كل حاجة
لتكمل پخپٹ
=و أهمها إننا ننتقم منها
أردفت ماريا بلهفة
=إزاي
كوثر بتفكير
=امممممم إزاي دي سبيها عليا بس أهم حاجة دلوقتي إننا نعملها زيارة كده
=عشان احنا ندمنا على الأخطاء الماضي لي هي سمحنا عليها أصلا بس للأسف أبوها رفض و طردني
لتبتسم ماريا بفخر من ذكاء أمها هاتفة
=أيوه كده هي دي الدماغ و لا بلاش
متابعة القراءة