روايه جنتي من البارت الحادي عشر للأخير
ثواني ثواني انتي ب بت انتي مش كنتي باعته البت هنيه تجبلك حاجه م الصيدليه من اسبوع هااا يعني بتضحكي عليا ي جنه
فضحكت هيا بصوت عالي لتركض هيا اللي الغرفه لتغلق الباب فور دخولها ليقترب هو سريعا ويقول بصوت عالي نسبيا
بقا كده ي جنه ماشي وحياه امي لاروريكي انهارده
اختفي لثواني وعاد مره اخري حاملا مفتاح بيده وفتح الباب بهدوء ودلف سريعا ليجدها تجلس ع السرير ولم تعلم انه دخل اللي الغرفه ليقترب هو سريعا منها وقبل ان تنطق كان قد * من الخلف د لتعلن هيا استسلامها ف الرايه البيضه رفعت في هذه الحظه فهو العاشق الذي انتظرها لسنوات ف ينتهي به المطاف في جنتها
فالرحمه معذبتي ف الان لم اعد امتلك السيطره ع قلبي امامك
.......................................................
يشق النهار يومهم ليتفاجئ الجميع باتصال مروان ليخبرهم بمفاجأته لهم وكانت تزاكر سفر لباريس لتقضيه شهر عسلهم هناك وبالفعل يبدء الجميع بتجهيز شنطتهم ليبدأو رحلتهم معا.
......................................................
ف عند مازن وجنه اصبحت حياتهم ع وشك البدء واهمها انهم اتخذو اول خطواتهم بعد حرب بين العقل والقلب بين العناد والاستسلام كانت اول خطواتهم الزواج والاستسلام للعشق التام ولكن لا تخلو الحياه من العابها معنا ولكن هم بالتاكيد سيمرحون سويا .
اما عند مروان وشروق فكانت حياتهم ابتدت بالفعل فهم تعدو مرحله الخطړ اصبحو يد واحده او شخص واحد ازمات تقابلهم وبقوته وحنانها يعبرون الازمات كانها لم تكن كانها موجه عصفت بهم وهدأت مره اخري ينتظرو نسلهم ليقصو عليهم قصه عشقهم الابدي .
تمت بحمد الله