روايه العميا الفصول من التاسع الي السادس عشر بقلم الكاتبة الجليله

موقع أيام نيوز

الي غرفتها وايضا بسمه رن هاتف بسمه وكان المتصل محمد

محمد : ها عملتي اي

بسمه : ولا حاجه انت واقف فين

محمد : ولا حاجه ازاي انتي هتستعبطي انا متزفت ف العربيه قدام الفيلا

بسمه : طب خلاص نص ساعه وطالعين

محمد : بسمه لو لعبتي اي لعبه عليا دقيقه واحده وصورلك هتبقا عند اخوكي

بسمه : خلاص فهمت كفايه بأه حرام عليك

محمد : لا ياحبيبتي انا بس بفوقك

بسمه : انا فايقه سلام نزلت ساره من غرفتها

ساره : اي دا العصير دا ليا

بسمه : اه خدي

ساره : ميرسي ياحبي تعالي بأه احكيلك

بسمه : طب ماتجي ف الجنينه احسن

ساره : ماشي يالا بينا ظل ماشين يتحاكون حتي شعرت ساره ب الاغشاء فسقطت مغشيا عليا اتصلت بسمه ب محمد وذهب اليها بسيارته وحمل ساره ف سيارته

بسمه : انت هتعمل فيها اي

محمد : وانتي مالك

بسمه : بلاش تأذيها يامحمد بلله عليك دي حامل

محمد بقولك اي بلاش لك كتير يالا سلام

ساق سيرته بسرعه رهيب وترك بسمه تشتعل الما وخوفا ذهب الي شقته وفتحت له فتاه انها رانا

رانا : اتأخرت ليه

محمد : لا اتأخرت ولا حاجه يالا خديها لابسيها القميص ال بسمه جابته والبرفان وحطيلها ميك اب عقبال ماادخل اجيب الكاميره واجهز نفسي وبراحه عليها لانها حامل

رانا : انت خاېف عليها ولا اي

مخمد : لا خاېف ع نفسي ده ادهم ياحبيبتى يعنى ممكن يقتلنى لو مسيت شعره واحده من ابنه ده ادهم مالوش كبير

رنا : ها ها ها طب وإلى انت هتعملو فى مراته ده

محمد : هتبقا فى نظره واحده خاينه وهيرميها ده أذا مقتلهاش اصلا

رنا : تعجبنى وانت ذكى ياحبيبى

مخمد : _ طب يالا ادخل اعملى إلى قولتلك عليه

فى الفيلا وصل ادهم وبحث عن ساره لم يجدها

دخل غرفه اخته بسمه

ادهم : امال فين ساره يابسمه

بسمه : ما عرفش مرجعتشي من ساعه ماكانت عندك فى الشركه

ادهم : ازاى دى متصله عليا وقالت انها وصلت

بسمه : طب ما تتصل عليها

ادهم : بحاول من ساعتها اتصل عليها فونها مغلق بعد دقائق وصلت رساله بها صور إلى ادهم

ليقف يشتعل ڠضبا وكان يظهر ع وجهه وكأنه سوف ېقتل احدا ما

بسمه : مالك يا ابيه فى اييييييه

الحلقة 10

قام ادهم مسرعا إلى بره الفيلا وأخذ سيارته وذهب إلى مكانا ما جرت بسمه ورائه ولكنها لم تلحقه

أخذت هاتفها واتصلت بمحمد التى حين رئى هاتفه ابتسم فى حبث

محمد : ها ياساره منوره شقتى مش قولتلك قريب شوفتى مش وعدتك انك قريب اوووى هتيجى هنا

كانت ساره ما زال مغشيا عليها لا تستطيع أن تري بوضوح ولا تستطيع أن تتحدث جيدا

ساره : ا ن ت عا يز اييه

محمد : هاهاهاهاهاها انتى عايزه تلعبى مع الاسد ياقطه لافوووقى دا انا محمد

ساره : انا جيت هنا ازاى

محمد. : تارا مفجأه وليه فى مفجأه هتوصل حالا

كانت رنا تنتظر فى سيارتها تنتظر قدوم ادهم التى أن رئت سيارته اتصلت ع محمد

إلا أن اتصلت قام محمد بخلع ملابسه واقترب أكثر من ساره كانت سارع لا تستطيع الدفاع عن نفسها لانها كانت مازالت مخډره وقامت بأحضانها وتقبيلها حتى أن دخل عليه ادهم

وقف ادهم فى مكانه لا يستطيع الحركه من ما رائاه ثم قام بسحب محمد وربه ضربات شديده وقام محمد ب لدفاع عن نفسه ثم قام مسرعا هربا كانت رنا تنتظره فى الاسفل ومغميه وجهها حتى أن نزل حتى قامت بدوران السياره وفتحت له ركب محمد فيها مسرعا ولم يستطع ادهم الإمساك به

كانت ساره قد فاقت أخيرا جلست فى السرير تلملم الغطاء عليها فجأه دخل ادهم عليها

نظرت له بأعين باكيه

قام بجلب ملابسها المرميه ع الارض ورماها بوجهها ثم خرج من الغرفه وجلس ع إحدى الكراسي فى الصالون

انتهت من ارتداء ملابسها وخرجت له

عندما رأها ادهم وقف مكانه ثم فتح باب الشقه ومسكها من يدها بشد ودفعها پعنف أمام الاسانسير ركبوه ثم نزلة وركبو السياره

قاد ادهم سيارته فى صمت كانت ساره تبكى بشده

ساره : والله ياادهم مااعرف روحت هناك ازاى .

انا عارفه انك مفكر انى خنتك معاه بس والله ما حصل

كان ادهم يسوق فى صمت إلا أن وصل

تم نسخ الرابط