روايه رائعه جدا 1 مكتمله الفصول
المحتويات
الاول طيب
لهفهماشى..مسكته من ايده وكانت مستعجله اوى وعاصم كان بيضحك عليها
الحلقات______19_____20
الفصل 18
راحو الشركه وكانت عماله تتفرج ع الشركه بانبهار ومسكه ايده وكلهم طبعا عمالين يبصوا جامد خصوصا الرجاله عشان جمال لهفه ملفت اوى..دخل بيها المكتب
عاصم بضيقايه اللى بيحصل بره ده
لهفه اعمل اى هما اللى بيبصولى
اعدها ع الكرسى وراح يقعد ع كرسى المكتب الرئيسى راحت وراه وقعدت ع المكتب وحطت رجل ع رجل قصاده
عاصم بابتسامهشكلى مش هعرف اشتغل واروحك ع طول
لهفهمش هعمل حاجه الا دى
عاصمايه هى
امسكت وجهه بايديها الاثنين و برقه
عاصم بتماسكلهفه احنا فى الشركه
لهفه بدلالاعمل اى ما انت كل يوم ترجع تعبان ومبلحقش اقعد معاك
لهفه بفرحههييييييه
..ورد على المكالمه
عمادرئيس الصفقه الجديده جه يا فندم
عاصماه ډخله..بعد ما قفل..خدى التليفون اتسلى بيه
لهفه بفرحه طفوليههيييه..بحبك اوى
عاصم بحبوانا كمان
ظلت تلعب بالتليفون كانها طفله عشر سنين وهو مستمتع بالغرجه عليها..دخل رئيس الصفقه ودا اول ما دخل عينيه جت على لهفه و سرح فيها وعاصم لاحظ
الشخصها..اه اسف
عاصم بجديهقول اللى عندك
الشخصانا عبدالرحمن محمود رئيس الصفقه الجديده..ان شاء الله الشغل يعجب حضرتك
عاصماكيد هنبدا امتى
عبد الرحمن مركزش معاه وبص للهفه
عاصم پغضبانت معايا
عبدالرحمناه اه مع حضرتك..معلش بس مين العسوله ديه بنت حضرتك
عاصم پغضب اكثربنتى دى مراتى
لهفه بانزعاجيووووه خسړت
تكمله الفصل
عاصم هنا كان هيضحك من تصرفها بس شاف عبدالرحمن يبصلها باعجاب رجع لغضبه تانى
عاصماظن انك سمعت قولت اى
عبدالرحمنايوه بس ازاى مرات..
عاصم بصوت عالىانت مالك انت ازاى..انت جاى شغل وبس
اتخضت لهفه من صوته
عبدالرحمن بحرجانا اسف حضرتك..هنبتدى من بكره ان شاء الله..بعد اذنك
لهفه بتذمركده ينفع يعنى اخسر للمره التانيه فى اللعبه
ضحك ع اللى بتقدر تغير موده ف ثانيه
عاصم بضحكلعبه اى ي لهفه بس..انا متجوز طفله
لهفه بزعلانا مش طفله
راح قعد جنبها وهى استمرت فى اللعبه
عاصمقوليلى انتى معكيش موبايل
لهفه بحزنكان معايا بس كسرته مېت حته لما كنت قاعده عند ماما
لهفه ماشى
راح عاصم عند عماد
عاصمعايزك تنزل السوق وتجبلى احدث تليفون ممكن تلاقيه..اه ولفه كده بطريقه حلوه كده وانا واثق من زوقك
عماد بابتسامهحاضر يا فندم
نص ساعه وعماد دخل بالهديه
عاصمسيبها واتفضل انت..لهفه هاتى التليفون وشوفى هديتك
ع طول سابت التليفون وبدات تفتح الهديه واتفاجت بان تليفون حديث جدا
لهفه بفرحهالله دا عشانى انا
عاصم بابتسامهاكيد
ضمته جامد اوي
لهفهبحبك اوى بحبك اوى بحبك اوى
عاصم بمشاكسهانا كده هتخنق وھموت
بعدت عنه..انتى علقتى ولا اى
لهفه بدموعلا بس فرحانه اوى
عاصمليه دموعك بس
مسح دموعها..اوعدنى مشفوش دموعك تانى ابدا
لهفه بابتسامهاوعدك
الفصل 19
لهفهعاصم هروح لهنا ونيهال
عاصم بمشاكسهسيبيهم هترخمى عليهم
لهفه بدهشهانا برخم..بلاش انت
عاصمقصدك ان انا رخم
لهفه بثقهاه
قام بسرعه عشان يمسكها ملحقش طلعت هى من المكتب وضحك
لهفه خبطت ع باب مكتب هنا
هنا بجديهادخل
لهفه بمرحالله الله بقينا عندنا وظيفه وبقينا محترمين
هنا بفرحهلهفه تعالى
قامت جامد
هناواحشانى اوى
لهفهيا سلام ما انتى ما ساعت مشتغلتى وانتى مش معبرانى انتى ونيهال
هنا بضحكمعلش الشغل بقى..تعالى نرةح لنيهال ونقعد فى كافيه
راحو عند مكتب نيهال و وافقو قدامه
لهفهمين ده
هنادا حازم اللى بيدربها
لهفه بابتسامهاها قولتيلى
لهفه زقت الباب جامد ودخلت وهما اتخضو
لهفه بابتسامهسورى هناخد نيهال سويه
حازماه اوى اوى اضلا دا معاد الاستراحه..عن اذنكو
نيهال بحبواحشانى..كملت بغيط مش تخبطى الاول خضتينا
لهفه بغروردى شركه جوزى اعمل اللى انا عايزاه
نيهال بضحكمااااشى
لهفه بخبثسمعت مقابلتكم الاوله وكان فى ابتسامات متبادله ها
هنا ونيهالعرفتى منين
لهفهالعصفوره قالتلى
هناوالله ما فى حاجه بس مساعده
نيهالاه بالضبط كده مش اكتر
لهفه بابتسامهبكره نشوف..بصو عاصم جابلى اى..طلعت الموبايل
هنا بحبمبروك عليكى
نيهال بسرحانعايز حد كده يفاجئنى كل شويه ويبقى ملكى كده
لهفه وهنا واى تانى
نيهالها ولا حاجه
هناعندك حق ي نيهال والله
لهفه بضحكانتى كمان..بنات حسه ان ايامنا الجايه كلها هتبقى حلوه لينا كلنا
هنا ونيهاليارب
رن تليفون لهفه وابتسمت لما شافت الاسم..حبت ترخم شويه
عاصمالو
لهفه بدلالالو مين معايا
عاصم باستغرابمين معاكى مش عارفه صوتى يا لهفه
لهفهما تخلص بقى وتقول مين الله
عاصملهفه انتى عارفه ان انا عاصم
لهفهاااااه..عايز اى
عاصمتعالى عايزك شويه
تكمله الفصل
عاصمتعالى عايزك شويه
لهفهاوكى جايه..هقوم بقى ي بنات
هنا بمرحماشيه معاك ي عم
نيهال بمزاحالله بسهلو
ضحكت عليهم لهفه ومشيت
لهفه مكنتش عارفه ترجع مكتب عاصم..فخلت حد من الشباب يوصلها..عاصم شاف نظرات الشاب اټجنن قام مره واحده
الشاباهو مكتب عاصم بيه
لهفه بابتسامهشكرا
الشاب باعجابالعفو
عاصم بجديهروح ع شغلك
لهفه لفت ايديها حول عنقته لانها تعلم غار عليها بشده
لهفه بدلعمالك ي عصومى
عاصم بضحكانتى بتقلبى مزاجى مره واحده كده ازاى
لهفهحبيبتك بقى
جه وقت انهم يروحو البيت..فى العربيه عاصم ولهفه وره والسواق قدام..لهفه حد دراعها ع كتف عاصم
لهفه بدلعما تجيب
هنا ضحك السواق..عاصم اعتصب عليه
عاصمايه اللى بيضحك
السواقلا مفيش
لهفهيلا بقى
عاصم بابتسامهلما نروح البيت
لهفه باصرارلا انا عايزه دلوقتى
عاصم بضحكامرى لله اركن ع جنب وروح فى اى حته كده
السواقحاضر
عاصمتعالى بقى
لصقها فى باب العربيه..
عاصمها ارتحتى
لهفه
متابعة القراءة