روايه حلوه جدا 2 الفصول من السابع ل الثاني عشر بقلم الكاتبة الجليله

موقع أيام نيوز

الي الحرس فخرجت حميده وكوثر وهم يشغرون بالڠضب الشديد ثم اقتربت فاتن من حور وتحدثت بحزن مردفه معلش يا حبيبتي متزعليش انتي ملكيش ذنب في كل ال بيوحصل دا
نظر حور الي امجد بدموع الذي صعد الي غرفته واتصل بسمير مردفا مين ال بعت الفيديو دا يا سمير 
سمير بضيق مش عارف بس كل حاجه هتبان جريب جووي انا ال حذفت الفيديو من علي التليفون بس معرفتش مين ال باعته خدت الرقم وهما بيدوروا وان شاء الله نعرف مين ال بيعمل اكده
تنهد امجد بضيق ثم اغلق الهاتف وجاء ليذعب ولكن وجد ندي امامه فتحدث پحده مردفا واجفه جدامي اكده لييه 
ندي بضيق مش خلاص سعد ماټ طلجني 
امجد بسخريه بس انتي لسه عايشه.. انا لسه مخلصتش انتجام منك انا اصلا لسه معملتش فيكي حاجه 
ندي پحده وانت عايز تعمل فيا اي اكتر من اكده اهلي خلاص مبجوش عايزين يشوفوا وشي وحياتي كلها باظت عايز مني اي تاني.. طلجني وخلينا ننهي كل دا وفيه حاجه كمان عايزه اجولك عليها انا عايزه ابن سعد 
امجد بعدم فهم نعم! يعني اي عايزه منه اي 
ندي پحده ابننا وعايزينه واهه يعوضنا عن مۏت سعد الله يرحمه
صړخ في وجهها پغضب شديد مردفا تاخديه بصفتك اي ما امه موجوده اهي هي ماټت علشان تاخديه 
ندي پحده دا ابن سعد الله يرحمه وهو ماټ وهي ال لسه عايشه يبجي خلاص احنا عايزين ابنه وهاخده ولو مخدتوش هيبجي عليا وعلي اعدائياشمعنا جتلت سعد وهي سايبها عايشه مش هي كمان خانتك 
امجد پغضب انتي مال اهلك انا حر اعمل ال يعجبني اسامحها اجتلها دي حاجه متخصش حد 
ندي بعصبيه يبجي هاخده اول ما يتولد ومش هيعيش معاها زي ما سعد ماټ هي كمان تتحمل نتيجه ال عملته
نظر امجد اليها پغضب شديد ولم ينتبه لخور التي تستمع الي كلامهم من الخارج وتكتم شهقاتها حتي لا يسمعها احد فوضعت يديها علي بطنها وتحدثت مردفه ابني حبيبي عايزين ياخدوك مني... احنا لازم نهرب من اهنيه
القت حور كلماتها ثم ركضت بسرعه فأنتبه اليها امجد وركض خلفها حتي خرج من البيت واشار الي الحرس ان يظلوا مكانهم حتي لحق بها وسحبها اليه وتحدث بعصبيه مردفا انتي مجنوونه رايحه فين 
حور پبكاء هي هتاخد ابني... خليني امشي من اهنيه بالله عليك جولهم ال انت عايزه اني حراميه او خاينه او اي حاجه بس سيبني امشي ومش عايزه اي حاجه 
امجد پحده مين جالك ان حد هياخد ابنك.. مټخافيش محدش هياخده منك 
حور پبكاء هي هتاخده مني وانا مش هجدر اعمل حاجه... بالله عليك سيبني 
امجد بضيق محدش هياخده والله العظيم مټخافيش انا بوعدك ان محدش هيجدر ياخد ابنك منك 
حور پبكاء طيب خليني امشي بالله عليك 
امجد بضيق مينفعش تمشي غير لما تولدي بعدها هتمشييلا تعالي ندخل ومينفعش ال عملتيه دا خليتي الحرس يتفرج علينا
مسحت حور دموعها ثم تحدثت مردفه انا اسفه.. اسفه
اما عند سمير كان يبدل ملابسه وهو يفكر فيما سيحدث مع حور ومن الشخص الذي يفعل كل هذا الخړاب ولكنه لم يصل لأي شخص حتي دخلت احسان وتحدثت مردفه سمير عرفت مين ال جتل سمير 
سمير بضيق لع معرفتش ولا هعرف وخلاص هو ماټ ربنا يرحمه بلاش تدوري وراه 
احسان پحده ازاي يعني اسيبه يمووت اكده ببلاش من غير حتي ما اعرف مين ال جتله انت اي حكايتك بالظبط مش المفروض تساعدني هو دمه كان رخيص جوي اكده علشان تجولي اسكت 
سمير بضيق انا معرفش مين ال عمل اكده اول ما اعرف هجولك ان شاء الله وخلصنا بجا انا اصلا علي اخري فبلاش تعصبيني اكتر من اكده علشان خاطري
تنهدت احسان بصيق ثم خرجت من الغرفه اما عند فاتن تحدثت پحده مردفه لع يا عزه انتي اي ال حوصلك انتي كمان 
عزه بضيق انا مش جصدي يا فاتن انا بس بجول ليه سجوا يجولوا كلام زي دا وهما مش متأكدين وبعدين فيديو اي ال كانوا عايزين نشوفوه وكمان مينفعش امجد يعمل كل ال هو عايزه اكده من غير حساب يروح يتجوز ندي والكل ساكت ومحدش اتكلم هو دا يعني ال صوح.. امجد لازم
تم نسخ الرابط