روايه تحفه 1 الفصول من الارابع الي السادس
من حياتها هذه والعلو بها الى حياة مختلفة لا دموع فيها ولا ألم .. في داخله رغبة قوية ان يخبرها بمقدار حبه لها .. بما يعتمل من مشاعر جياشة اكتشفها لتوه .. يود ان يخبرها انه الان فقط ادرك عشقه لها ويحتفل بها بهذا الاحساس الذي يشعر به لأول مرة ..
وفي تلك اللحظة وبشعوره اخيرا بالعشق الذي تمناه طويلا كان ينحني نحوها والذي لم يسمح لنفسه ان يفكر في اسبابه ..
كل ما فكر به هو رقيقة ناعمة ..
عاملها برقة كقطعة زجاج رقيقة ېخاف ان تنكسر ..
.. .