روايه اتهمني الفصول من الواحد وعشرون الي الاخير بقلم الكاتبة الجليله
أسد وبجانبه عبد الرحمن الذي كان يتولى القياده.
أسد إيه يابني كل العربيات دي أنا مش فاكر إني عزمت حد.
عبد الرحمن مهو انا عزمت كل زميلنا في مركز المخابرات قولت علشان نبقى عزوه.
أسد الله يخربيتك هو إحنا رايحين نحارب.
عبد الرحمن إنت مش عارف كلهم انبسطو إزاي لما قولت إن الكيوت خطب .
أسد حسبنا بعد الخطوبه.
عبد الرحمن أنا كنت عارف إنك هتتغير لما تناسب سياده اللوا
ترجل من السياره وكاد أن يدخل إلى الفيلا ليوقفه عبد الرحمن استنى يابني لسه الزفه ماخلصتش كان يقف جميع زملائه ليخرجو بعض العلب المملؤه بالصواريخ والألعاب الڼارية ليشعلوها ليحدثو ضجه وبهجة مما جعل الجميع يشعر بجو الخطبه لينظر أسد نحو شرفه أمل ليجدها تنظر والسعاده تملأ عيونها.
أسد شكرا ياعبد الرحمن أنت السبب في السعاده اللي شايفها في عيون أمل إنت أكتر من أخ ليا.
أسد أنا كنت عارف إنك حيوان
عبد الرحمن
تقدمو لداخل الحفل أخيرا ذهب طاهر لجلب أمل لتطل بيده مثل الأميرات انبهر أسد كيف تبدو بالفستان الذي يبدو كأنه فصل خصيصا لها كما انبهر جميع الحضور بجمالها الفاتن ولاكن هي كانت يتعلق نظرها بفارسها الذي يبدو كنجم سينما في هذه البدله الك