روايه اتهمني الفصول من الواحد وعشرون الي الاخير بقلم الكاتبة الجليله
المحتويات
ليك وكتبتلك فيه اد ايه محتجاك. طاهر أنا موصلنيش أي جواب صدقيني لو أعرف عمري ما كنت هتخلي عنك.
أسما عارفه أنه مش ذنبك منها لله.
طاهر قصدك مين.
أسما هحكيلك كل حاجه بس الأهم تنقذ أمل من حبل المشنقة أمل بريئه.
طاهر إزاي بريئه أنا قريت ملفها بنفسي وكانت كل الأدلة ضدها.
أسما أنا هحكيلك كل حاجه.
فلاش باك
كانت تنام على فراشها بعد أن ذهبت أمل لتجلب لها بعض الأدوية بعد مرور بعض الوقت سمعت باب الشقه يفتح اعتقدت إنها أمل ولكنها تفاجأت بأبراهيممالك يامراتي مستغربه كده ليه آه علشان دا مش وقت رجوعي أصل بصراحه وبعد تفكير قررت اني اخلص منك ومن ارفك.
إبراهيم لأ مطعيطيش أنا قلبي ضعيف بصراحة انا كنت باقي عليكي الفتره اللي فاتت علشان كنت بستفاد من وراكي
تحولت ملامح أسما للأستغراب كيف يستفاد منها.
إبراهيم مش وقت استغراب دلوقت لأن معنديش وقت أفهمك خلاص مفيش منك منفعة وبقيتي حمل تقيل.
أقترب منها وهو يمسك أحد ادويتها الذي حظر الطبيب من إعطائها جرعه زائده لأنه قد يتسبب في مۏتها.
إبراهيم پصدمة أمل
أمل أنا سمعتك مره بتقول إنك أنت السبب في مرضها ومن وقتها مش بسبها لوحدها بس عمري ما تصورت أنك تحاول ټقتلها أنا معرفش هي عملتلك إيه علشان تكرهه أوي كده بس الأكيد إني هخرج من هنا على قسم الشرطة وهبلغ عنك وهقول على كل حاجه كنت عايز تعملها.
أمل مافيش اب بيحب بنته يحاول يحرمها من أمها
إبراهيم أنا مش ابوكي.
أمل بابا إنت عارف بتقول إيه.
إبراهيم بقول الحقيقه امك واحده زباله ضحكت عليا وخالتني اتجوزتها وهي كانت حامل.
كانت الصدمه حليفتها أحقا هو ليس أبيها كل ما عشته كان كذبه وهم ليس اكتر إبراهيم منكرش إني ربيتك وحبيتك ذي بنتي بس لما كبرتي اتحول حبي ده لعشق ليكي ياأمل كان يتحدث وهو يقترب منها ثم وضع يده عليها بطريقه مقذذه.
باك
كانت تسرد ما حدث وهي مڼهاره من البكاء أما طاهر كانت مشاعره بين ڠضب وحزن وألم كيف كان يتمنى أن تكون له إبنه كل تلك السنوات الماضية ولكن زوجته لا تنجب وفي الجهه الأخرى لديه إبنه تتعذب.
بعد مرور عامين في فيلا المهدي كان ينزل الدرج بطالته الجذابة كان بكامل وسامته في حلا سوداء وعطره المميز يملأ المكان.
أحمد جاهز ياأسد.
أسد جاهز يابابا.
أحمدمامتك متحمسه أنها هتتقابل مع خالتك صفاء بعد خصام سنتين.
أسد حبت ماما تحضر خطوبة سولاف أنا عارف أنهم معزمونيش بس عبد الرحمن أصر أحضر لأنه بيعتبرني أخوه ومش هيعمل خطوبته من غيري.
أحمد يابخت سولاف بعبد الرحمن دا شخص ممتاز.
أسد والله يابابا هو شخص كويس وسولاف هتنبهر بيه وبذكائه الرهيب
منيره أنا جاهزه نمشي.
في فيلا الجندي كان الجو ملئ بمظاهر الإحتفال والكثير من الضيوف والأقارب وصلت سياره أسد
ليتوجه هو وعائلته للداخل كان ماهر الجندي في استقبالهم ولكنه لم يعر لوجود أسد انتباه فهو مازال لا يسامحه لم يعطي
متابعة القراءة