روايه فوق الروعه 3 الفصول من العاشر الي السابع عشر
المحتويات
يزن مى انتى يازفتة ياللى اسمك مى
لتتحرك له فى هدوء فى مكان إصابة قدمها لم يشفى بعد
مى خير يا يزن فى ايه
يزن فى أنك واحدة ناقصة رباية ومش محترمة وينزل بصڤعات متتالية على وجهه
مى وهى تحاول الدفاع عن نفسها أنت اټجننت وسع كده
يزن يمكسها من شعرها الجنان اللى على حق لسه مشوفتهوش اللى متحترمش جوزها وتفرض قى حاجته تستاهل قضم رقبتها ليقوم بالقائها أرضا لتخبط فى زجاج المكتبة فينكسر
يزن لايبالى لكلامها وديتى فين الحاجة انطق يامى بدل ماتموتى فى ايدى
كارما تحاول ابعاده عن والدتها ماما مخدتش حاجة ياعمى والله عشان خاطر ربنا سيبها
ليعدها بقوة عنه تقع على أثرها لتصرخ مى
مى ارجعى لأختك ياكارما سيا پتخاف من الضلمة لو صحيتى من النوم ومالقتكيش هتتفزع
مى بصوت عالى أختك ياكارما ارجعى لأختك واسمعى الكلام أختك ياكارما
سليم راجع لكارما وفى طريقه للرجوع سمع
أش أش بشك المسامير وصلت لجزمة كارما ازاى
تارا وانا ايش عرفنى
أش أش عليا أنا بردوة طب واشمعنا الجزمة دى اللى اديتها لكارما
تارا بزهق عرفاكى زنانة بس اه يا أش أش انا اللى عملت كده
وتكمل تارا مش معنى انى هتجوز أنى هسيبه لأى حد ده بعينها و
ليقاطعها سليم ببرود وايه يابنت خالى
تارا ............
15
سليم پغضب أكبر الجنان اللى على حق لسه مشوفتهوش
صفاء فى ايه يا سليم ماسك بنت خالك بالشكل ده ليه
سليم طب ما تسألى بنت خالى المبجلة أفضل
هنيه أيا كان اللى عملته ده مديكش الحق تمد ايدك عليها
ليترك سليم تارا پعنف فى أن الهانم هى اللى أذت مراتى وحطيت ليها المسامير فى الجزمة ودخلتها فى حالة أنا مش عارف هتوصل بيها لفين
صفاء پصدمة ايه
سليم زى ماسمعتى قوليلى بقى عقابها ايه على اللى عملته
صفاء واقضم رقبتك
تارا تجز على أسنانها وتقترب من عمتها طب ايه رأيك أنى انا اللى عملت فيها كده ومش هبطل أعمل فيها كده عارفة ليه لأنها خدته منى سليم ده حقى أنا
تارا ده مش كلام فاضى دى الحقيقة اللى كلكوا لازم تعرفوها
أبوها لازم اتجننتى وجوزك اللى برة ده
تارا ميلزمنيش ولا عاوزاه
سليم يقترب منها وأنا اللى تفكر تعمل كده وهى على زمة راجل تانى متلزمنيش ولا أقعدلها لا فرح ولا فى حزن ولا بيتها نفسه يلزمنى يلا يا أمى
سليم يعنى لا أنا ولا مراتى لينا مكان هنا ياخالى وأتى ليتحرك لتركض خلفه تارا وتمسك فى قدمه
تارا لااااا ياسليم مش هتمشى لااااااااا طب أقولك خودنى معاك هعيش معاك خدامة تحت رجلك بس بالله عليك متسبنيش أنا بحبك ليأتى لها والدها يمسكها من رأسها بقوة وينهال عليها ضړبا
عادل فضحتينا يابنت الكلب وعرتينى يابنت الكلب
تارا ونظرها معلق بذلك الذاهب دون الإهتمام لامرها أو لصوت صړاخها الذى أتى بالمزعوم زوجها وهى صاړخة تترفع من مكانها كما لو أن الارض بها شوكا لا تستطيع التوقف عليها لا ياسلييييم متسبنيش لاااااااااااا
ليدخل زوجها فى خروج سليم ويسمع توسلات زوجته لرجل آخر بعدم الرحيل فينظر له سليم
سليم هنرجع
كارما
متابعة القراءة