روابه جديده الفصول من الاول للتاسع
المحتويات
شباك السياره
واكمل رءوف وانت ي عمر متتكلمش مع البنت دي تاني
عمر پغضب بابا بعد اذن حضرتك انا مش صغير وعارف بعمل اي
نظر رءوف پغضب تجاه هناء وكأنه يخبرها تربيتك اهيه
فهو من الاساس غاضب من تجاهل عز له طيلة الحفله
وفي سيارة كريم
مني پغضب انت مچنون ازاي تعمل كده ازاي
كريم بلامبالاه عادي المهم تاخديلي معاد بقي من والدك عشان اخطبك رسمي بدال الڤضيحه دي
نظرت مني لاختها جني في الخلف بتوتر ثم نظرت له پغضب وقالت
_ايدك لتوحشك انا مركبتش معاك الا بعد معز ضمنك لكن هتقل ادبك والله ماسكت واركن يلا عالجمب وصلنا هاخد معاد من بابا وابلغك
فلم تعد تستطيع الرفض بعد إعلان الخطوبه امام الجميع
بعد ان نزلت هي وجني نظر كريم لفراغها بخبث وحدث نفسه قائلا
في جناح العروسين
نظر احمد لاماني التي كانت تفرك يديها ف خجل
_مبروك ي اماني انا هدخل اغير في الحمام وتقدري تخدي راحتك علي ماطلع
بعد مرور وقت غيروا ثيابهم وجلسوا للعشاء وثم قاما ليصليا معا ليبدوء حياتهم بالصلاه
جلست اماني علي السرير في خجل جاء احمد بجانبها وضع يده علي ظهره وادارها له ثم جبهتها ونزل لعينيها المغمضتين ووجها ومن ثم التهمهم بشغف وهبط بها الي الفراش لتبدأ حياتهم الزوجيه كان لقاء جامد قدمت فيه اماني مشاعرها وحبها كانت تهمس باسمه في كل لحظه وكل كان يصك بملكيته لها عليها اما هو لم يكن يتكلم كانت بالنسبه له مجرد عمل يجب انفاذه ليسلم لامه الحفيد الذي تصر عليه شعرت اماني بهذا الجمود منه ولكنها تجاهلته تستمع بلحظات جمتعهم معا فيكفيها حنيته وصبره عليها ......
كانت جالسه تمارا علي السرير ترتدي برمودا اسود يرسم قدميها بحرفيه وتيشرت ازرق كت يظهر بشرتها البرونزويه ورفعهت شعرها كعكه وتمردت بعض الخصلا علي جبهتها
تجاهله عز رغم تفاجئه بانها لم تمثل اليوم مثل كل يوم ومليكه غارقه في نومها
ذهب لاريكته وكاد بتسطح
_لا استني متنامش
ثم ازاحت يديها بسرعه من فوقه بعد هذه الرجفه التي سارت في جسديهم
حاول عز اظهار التماسك وقال بجمود
_نعم خير
تمارا بتوتر
_احم انا عاوزه اسافر شرم الشيخ في رحله لكليتي هناك
عز ببرود
_دا الموضوع يعني
تمار اه
عز لا
تمارا پغضب قالت صاړخه
_هو اي اللي لا هو حد قالك اني بستاذن انا بعرفك بس
ثم هبت تقف فمد يده وسحب ذراعها فوقعت فوقه توترت كثيرا وارادات ان تفلت من قبضته ولكن سرعان مانقلب الوضع ووجدت نفسها اسفله وهو يعتليها ...
الحلقة 8
البارت التامن
اوامر قاسيه
ثم هبت تقف فمد يده فوقعت فوقه توترت كثيرا وارادات ان تفلت من قبضته ولكن سرعان مانقلب الوضع ووجدت نفسها اسفله وهو يعتليها
قالت بتوتر واضح
_س سبني بتعمل ايه
تفاجأ عز برد فعلها توقع انها ستنهره وتسبه ولكنها واضح عليها التوتر تبعثرت شتات نفسها ابتسم بمكر فهذا الخضوع أرضي كبريائه كثير فهو يؤثر عليها
ثم اجاب بخبث عليها
_مش قلتلك متغلطيش تاني ومتعليش صوتك عليا تاني
حاولت التملص من بين يديه وقالت
_طيب ممكن توعي
كان يتابع حركة . كم انها شهيه تري ما طعمهم ذاقهم مره ولكن سريعا لم يستطعم مذاقهم الشهي
رد بخبث
_مافيش سفر
ردت بعصبيه
_لا ف ي عز واعلي ما ف...
.
قطع كلماتها بين بشده لا يستطيع الصمود ويحدث ما يحدث طالت طالت طالت للمره الثانيه ولكن حدث
حاولت تمارا دفعه وبالنهايه استلسمت لم يفق عز من هذه العاصفه الا بطعم مالح يا إلهي انها دموعها مسرعا وعاد لصوابه
إلتقطت تمارا أنفاسها ثم هبت مسرعه من فوق الاريكه وهي تبكي يحاول التأسف فهو لم يقصد ابدا ما حدث كان يريد فقط بأن ولكن للمرا الثانيه فقد توازنه واستسلم هو وليس هي
قام هو ايضا واصبح ف مواجهتا وقال
_تمارا انا...
لم يستطع إكمال جملته لأنها فاجأته بصفعه علي وجنتيه
_اخرس مش عاوزه اسمع صوتك
ثم ركضت مسرعه ودلفت للحمام
هذه المرا الاولي التي يتجرأ فيها احد علي صفعه ومن مجرد طفله صغيره كيف ترك نفسه لها وسمح بذلك يقسم انه لو اخر لكان في تعداد المۏتي
ولكن جزء صغير ف يسار صدره يأبي إيذائها بشده
شديد الفرح بما حدث ابتسم عندما تذكر الدقائق التي جمعت معا وحدث نفسه
_مش بس شكهم طعمهم كمان لذيذ
بعد بضع دقائق خرجت تمارا من الحمام يبدوا علي عينها وۏجعها اللون الاحمر من شدة الڠضب والدموع
تحركت في إتجاه باب الغرفه هب عز واقفا توجه لها في لمح البصر قبض ذراعيها
وقال
_انتي رايحه فين
ردت بغيظ
_سيب ايدي تاني
عز بلا مبالاه
_ردي عليا
تمارا بعناد
هنام في اوضه تانيه تبقي بتحلم لو ممكن افضل هنا معاك بعد معرفت نيتك
حاول عز كتم غضبه وشدد من قبضته علي ذراعيها
_قسما بالله لو مرجعتي سريرك في خلال دقيقه مش هتكون مجرد وهعتبرها
متابعة القراءة