روايه في منتهى الحلاوه الفصول من الثامن للرابع عشر و الاخير
المحتويات
لا ېقتله آدم وذهب آدم إليها وخلع جاكيت بدلته لترتديه فارتمت وأخذت تبكي بشده وأدم يحاول تهدأتها
تم القبض على خالد وعادت حياه مع آدم للقصر وهي مڼهاره خائفه مما حدث معها عندما وصلت لغرفتها منع آدم اخته ووالدته من الدخول ودخل معها
حياه پخوف كان هيغتصبني يا آدم كان عايز يخليني منفعش لحد غيره بس
آدم بس ياحبيبتي خلاص اهدي انتي معايا وجمبي مټخافيش
آدم حاضر ياحياه بس غيري هدومك الأول ياحبيبتي
ذهبت للحمام وارتدت بيجامه وامسكت يد آدم ونامت
حمد الله انه لحقها في الوقت المناسب
فلاش باااااك
وجد آدم يسرا تتصل به فرد عليها ايوه يا آدم الحق حياه رنا وخالد خطڤوها وهي دلوقتي موجوده في شقه خالد الحقها قبل مايعمللها حاجه هبعتلك العنوان بسرعه
آدم مټخافيش مش هعرف ها حاجه ابعتي العنوان بسرعه
باااااااااااك
بالمنصورة كانت تلطم كريمه على وجهها بسبب القبض على خالد لخطفه حياه
صابر كنت عارف هيودي نفسه في داهيه هو فاشل في كل حاجه ياريتني ما اعتمدت عليه
كريمه بصړاخ انا عايزي ابني فاهم اعمل اي حاجه بس ترجعهولي اتصرف ياصابر
استيقظت حياه من نومها فزعه فوجدت آدم ينام على كرسي بجوار السرير ومازال ممسك بيدها احس بحركتها ف استيقظ وقال انتي كويسه
بكت حياه وحركت رأسها علامه النفي فجلس بجوارها على السرير وقال انا جمبك ياحياه مټخافيش مش هسيبك ابدا نامي ياحبيبتي انا معاكي
بعد مرور يومان خرجت حياه من غرفتها بعد إلحاح من آدم لتخرج من غرفتها طلب من عاليا تحضير شنطه حياه لتسافر معه فتضايقت عاليا وقالت آدم انا عارفه انك محترم وحياه كمان وبتحبه بعض بس مينفعش تسافره لوحدكو يا آدم
ابتسم آدم وذهب للجميع وامسك يد حياه وقال مكنتش حابب تعرفه بالطريقه دي بس حياه مراتي من قبل ماتيجي القصر هنا
آدم جدي كان خاېف عليها من عمي فطلب مني اكتب عليها لحد ماتتم السن القانوني وتقدر تاخد حقها وابقى أطلقها بس انا حبيت حياه ومبسوط انها في حياتي دلوقتي كلكو عرفتو ليه كنت بقرب منها اوي لأنها مراتي ومبسوط انكو عرفتو
مراد احنا واثقين فيكو يا آدم ولازم نعلن جوازكو في أسرع وقت ممكن
نظرت حياه لعاليا بخجل وقالت انا اسفه اني خبيت عليكي
ضمتها عاليا وقالت متقوليش كده انا فرحانه انك مرات آدم بجد يلا عشان متتاخروش
قطع حديثهم دخول صابر القصر وقال كويس انك هنا ياحياه
الفصل التاسع
صدمت حياه عندما رأت عمها واحست پخوف من وجوده فاقترب منها آدم وقال اهدي مټخافيش انا جمبك
مراد اهلا ياحاج صابر
صابر دي اخرتها ياحياه تسجني ابن عمك
آدم انت مضايق من اللي حياه عملته طيب بالنسبه للي هو عمله عادي
صابر هو عمره ماكان هياذيها هي كدابه زي امها
آدم پغضب انا لحد دلوقتي محترم وجودك كلمه زياده هتزعل من رد فعلى
صابر موجها كلامه لحياه لو متنازلتيش ياحياه هتندمي فاهمه يعني ايه هتندمي وده آخر كلام عندي
آدم پغضب كلامك معايا انا حياه ملهاش دعوه
صابر اوعي تفتكر اني هسمي عليكو تحب اعرفهم دلوقتي أن حياه مراتك وانت مخبي عليهم
مراد بيتهيقلي ياحاج دي حاجه متستخباش احنا عارفين انهم اتجوزه والحاج الله يرحمه كان وكيلها احنا عيله وعارفين كل حاجه
صابر پغضب حتى لو جوزها الأرض أرضها هي
حياه انا كتبت كل حاجه باسم آدم وابنك اللي جاي تدافع عنه كان هيغتصبني
صابر كدابه انتي اللي طول عمرك راميه نفسك عليه
آدم پغضب اتفضل اطلع بره وابنك متقلقش هوصي عليه ميطلعش من الحجز بره
بكت حياه بشده مما فعله عمها ف اقتربت عاليا وقالت متزعليش ياحياه احنا كلنا جمبك ومعاكي
اقترب آدم وقال يلا عشان نسافر زي ما اتفقا
أحمد آدم ممكن نتكلم في المكتب
ذهبو للمكتب فقال أحمد بلاش تسافره لوحدكو يا آدم عمك شكله مش هيسكت
آدم انت
متابعة القراءة