رواية فاطمة الجزء الثاني الاخير
مادست الأغصان فى وديانى.
هذا غراس الشوق فى اسفارة سالت على اكمامة الونى.
والفكرة القمراء فكت شعرها وتدفقت فى اضلعى وحنانى .
وبراعة الانشاء تجدل تبرها بثقافة العشاق والفرسان .
والليل يفتح ساعدية فلا أرى غير الطيوب وبسمة الاجفان.
من كل عاشقة سړقت قصيدة وملاءت اكياس الحروف معانى.
وتطمن اطباع الخلائق كلها حتى تجلى الحب وسط بيانى.
فكاننى كفر بفكر ثقافتى وكاننى وحى بعين زمانى.
مازلت اكتب والاحاجى فى دمى.
بجتاحنى وتطوف فوق لسانى.
ويهم فى سهلى وفى كتبانى.
ملا الحنين جداولى.
فكاننى بحر من الاصداف والمرجان.
والشمس تشرق من عيون قصائدى وتهلل الاصال بين بنانى.
هذى خيول الشعر تحت امارتى باتت على الطاعات رهن رهانى.
ومسارج الكلمات باتت ساحة لعجائب الزهادوالشجعان..
مازالت اكتب والرجولة والهوى يتبادلان الدور فوق حصانى..
أوتار القلوب
اجمل احساس فى الدنيا انك تعشق پجنون ويكون ليك حبيب واحد بس وقت لم الدنيا تضيق عليك متفكرش إلا فية حب على قد ماتقدر على قد ما تتحب.
إللى بتحبة ماتخلهوش يقدر يستغنى عنك حتى لو حكمت انك تحبسة جوه قلبك عشان ماحدش ياخدة منك ..
الحب ساعات بيكون جنون وطفولة ومراهقة
عيش الحب بكل حالاتة.
عيش لحظة الجنون مع حبيبك.
لو دة جنان اة اټجنن اية المانع..
تمت بحمد الله
قصة أوتار القلوب
بقلم فاطمة الالفى ..