رواية الاڼتقام

موقع أيام نيوز

انه كان موافج وم ال انا عملته وبعد الفرح بيوم واحد لاجيتها اتنازلت عن كل حاجه ورجعتها ليا تاني وجالتلي انا هستأمنك علي نفسي وميهمنيش اي حاجه غيرك علشان اكده انا احترمت اختك
ابتسمت جميله بضيق فتحدث شهاب مردفا انا داخل انام تصبحي علي خير
القي شهاب كلماته ثم دخل الي غرفته واغلق الباب فوجد حنان جالسه علي اللاب توب ف منها ثم تحدث بابتسامه مردفا حبيبتي بتعمل اي
اغلقت حنان اللاب توب ثم تحدثت بتوتر مردفه هو انا ينفع اطلب منك طلب بس لو مش موافج خلاص والله عادي
شهاب اطلبي يا حنان خير
حنان بتوتر عايزه اكمل رساله الماجيستير بتاعتي
نظر شهاب اليها بأستغراب ثم تحدث مردفا غريبه يعني انا اتحايلت عليكي كتير علشان تكملي بس انتي ال مكنتيش راضيه
حنان بحزن كنت مشغوله مع رضوي ومكنتش عايزه حاجه تشغلني عنها
شعر شهاب بغصه في قلبه عند سماعه لأسم صغيرته ثم تحدث مردفا خلاص يا حنان اعملي يا حبيبتي ال انتي عايزاه اي حاجه هتخليكي مبسوطه انا مرافج عليها
حنان بسعاده بجد يا شهاب
فى الصباح
صباح الخير
شهاب بابتسامه صباح النور علي احمل عيون في الكون
غطت حنان ها جيدا ثم نهضت من علي الفراش وتحدثت بابتسامه هدخل اخد حمام واغير ي واجي وانت جوم بجا علشام شغلك
شهاب بخبث طيب ما اجي اساعدك
نظرت حنان اليه بغيظ ثم دخلت واغلقت الباب خلفها فنهض شهاب وهو يضحك به علي هيئتها وسمع صوت طرقات الباب فذهب ليفتح وتفاجئ عندما وجد جميله امامه فأغمضت عيونها وتحدثت بضيق اسفه اسفه
نظر شهاب اليها بضيق ثم اخذ قميصه ولبسه ةتخدث مردفا في اي
جميله بضيق هاجر هنا من امبارح وهي جاعده في الاوضه وباين عليها انها خاېفه جوي
ذهب شهاب الي الغرفه بسرعه فوحد هاجر جالسه علي الفراش ويبدوا علي وجهها الخۏف اليد ف منها وتحدث بلهفه مردفا هاجر مالك يا حبيبتي اي ال حوصل وازاي جيتي
اهنيه لوحدك وخاېفه اكده ليه
نظرت هاجر الي الجميع لتةتر فأشار للجميع بالخروج ثم تحدث بلهفه مردفا هاجر جوليلي يا جلبي مالك
هاجر تكون ابنه عم شهاب فتاه في الرابعه عشر من عمرها وشهاب بعشقها ويعتبرها مثل اخته
الصغري
هاجر پخوف ابيه ...انا عرفت مين جتل رضوي وابيه ياسر
شهاب پصدمه عرفتي مين يا هاجر جوليلي يا خبيبتي مين
هاجر پخوف لو عرفوا اني جولت هيجتلوني ..انا خاېفه
شهاب
بلهفه مټخافيش يا حبيبتي محدش هيجدر يعملك حاجه بس جوليلي بالله عليكي يا هاجر مين
هاجر بدموع وخوف ابيه شوجي هو ال جتلهم وانا سمعته وهو بيزعج وبيجول انه هياخد طنط حنان
اڼصدم شهاب عند سماعه لهذه الكلمات فام يتوقع يوما ان يصل مدي الكره للقتل فمسك يد هاجر ثم خرج من الغرفه ودخل الي غرفته فوجد حنان وعندما وجدتها وتحدثت بسعاده مردفه حبيبتي جووي ..مالك انتي زينه
نظر شهاب اليهم ثم فتح الخزانه الخاصه به واخرج سلاحھ وتحدث پحده مردفا خلي بالك من هاجر لحد ما ارجع
حنان بفزع انت واخد السلاح دا ورايح فين اكده
لم يرد شهاب عليها وخرج من الغرفه فسمعته وهو ېصرخ علي الحراس فخرج غيث وتخدث بلهفه مردفا مالك يا شهاب اي ال حوصل
شهاب پغضب يد هجتله ..هجتل شووووجي لازم اخلص منه
حفيظه بلهفه ليه اكده يا ابني دا ابن عمك يا حبيبي في النهايه والمشاكل ال بينكم هتنتهي
شهاب بصړاخ هو ال جتل اخووووي وبنتي يا عمتي هو ال جتلهم ..شووجي هو ال جتلهم ..هو
ال جتل ياسر ورضوي
اڼصدم الجميع من كلام شهاب ولم يعطيهم اي فرصه للحديث فأهذ سلاحھ وذهب معه غيث والحراس ثم امطلقوا بسيارتهم اما في بيت زيدان دخل الحارس بسرعه وتحدث بلهفه مردفا الحجنا بيه ..ست هاجر راحت لشهاب بيه وجالتله ان شوجي بيه هو ال جتل بنته واخوه وهو جاي دلوجتي وهتحصل مجزره
نظر شوقي الي والده پخوف ثم تحدث بتوتر مردفا هو جاي دلوجتي
زيدان پخوف يد اهرب يا ابني بسرعه ..اهرب من اهنيه بسرعه لو شهاب مسكك هيجتلك
نظر شوقي اليهم پخوف ثم ذهب بسزعه من البيت وبعد دقائق سمعوا صوت دخول السيارات الي البيت ودخل شهاب وغيث وخلفه الحراس فدخل شهاب وتحدث پغضب يد مردفا شووووجي فيين يا عمي
زيدان پخوف اهدي يا ابني بس وحول هو عمل اي
نظر شهاب بعضب يد فوجد رضا يقف پخوف يد ف منه ثم لكمه بقوه وتحدث پغضب مردفا جووولي شووجي فين بدل ما اجتلك انت كمان ..انا هخلص عليكم كلكم مش هسيب حد فيكم عاايش
اخرج شهاب سلاحھ ثم صوبه تجاه راس رضا و ان يطلق الړصاصه سمع صوتها وهي تتحذث پبكاء مردفه عموا شهااب ..سيب بابا والنبي
نظر شهاب الي مصدر الصوت فوحد فتاه صغيره تقف علي درجات السلم وتبكي به فأغمض عيونه پغضب يد ووضع سلاحھ في جيبه ثم منها وتخدث بهدوء عكس العاصفه التي بداخله مردفا مټخافيش يا حبيبتي انا بهزر
تم نسخ الرابط