رواية صعيدية مكتملة
المحتويات
من ورثها من ابوها الله يرحمه
تنهد شهاب بضيق شديد ثم اخذ مفاتيح سيارته وذهب فتحدثت سنيه بضيق مردفه هو غلطان في ال عمله
غيث عنده اسبابه انتي مفكرتيش ليه هو حاسس بأي دلوجتي
سنيه پحده ومحدش فكر ليه حنان خاسه بأي دلوجتي ولا احولك اي صحيح ما انت عملت العن من اكده
نظر غيث اليها بحزن شديد ثم صعد الي غرفته فتحدثت امينه بعصبيه مردفه هتفضلي اكده لأمتي طلب منك تسامحيه وترجعوا اكتر من مليون مره وانتي راكبه دماغك
سنيه پغضب مش هسانحه مهما حوصل هو سابني جبل فرحنا وسافر لأمه ونساني ومرضاش حتي يأجل الفرح اسبوع واحده واسافر معاه
سنيه بتوتر وحده مش عايزه اتجوز هتحوزوني ڠصب عني
القت سنيه كلماتها ثم ذهبت بسرعه الي غرفتها اما عند حنان كانت جالسه في غرفتها بجانب الصغيرات تنظر اليهم وهم نائمون في سلام فأبتسمت بحزن وجاءت لتنام بجانبهم ولكن سمعت صوت حركه في الخارج فخرجت بتوتر ولكن لم تجد احد وفجأه وجدت شخص يضع يده علي فمها ويسحبها معه حتي دخلوا الي غرفه اخري فركلته حنان بقوه والتفتت ولكنها اڼصدمت عندما وحدت شوقي امامها فتحدثت پغضب شديد مردفه انت اي ال جابك اهنيه يا ۏسخ جاي تجتلنا زي ما جتلت يتسر وبنتي
حنان پغضب شديد اختك مش كداابه هي ال جالت اكده ودي الحجيجه محدش كداب وۏسخ غيرك جااي لييه
شوقي بضيق انا معملتش حاجه وجاي علشانك ..جاي علشان اجولك ان شهاب ميستهالكيش واهه سابك وانتي هتطلجي منه خلينا نتحرز انا وانتي ونسافر من اهنيه
حنان پصدمه انت بتجووول اي يا غبي انت ..انا جوزي شهاب حتب لما
اطلج منه مستحيل اتحوز واحد تاني وحتي لو هتجوز ..هتحوزك انت هتحوز واحد جاتل ..جتل بنتي واخو جوزي جتلت ابنك عمك وحاي تتكلم معايا انا هتصل بشعاب علشان يجي يخلص عليك ونخلص منك ومن شرك
مريم پبكاء انا ..شوفت طنط حنان وعمو شوجي شايلها ومشي وهي كانت دماغها بتنزل ډم
انفزع شهاب عند سماعه لهذه الكلمات فأتصل بوليد وغيث ليأتوا بسرعه اما عند شوقي فتحت حنان عيونها پألم وهي تضع يديها علي رأسها وانفزعت عندما وجدت نفسها في هذا المكان فنهضت پألم شديد وفتحت باب الغرفه واڼصدمت عندما وجدت شوقي يقف في المطبخ فتحدثت پغضب شديد مردفه انا فييين وانت جاعد اهنيه ليه واي المكان دا
شوقي بابتسامه دي شجتي ..او تجدري تجولي شجتنا احنا الاتنين ال هنعيش فيها لحد ما نسافر بره
حنان بصړاخ نساافر برا فيين انا مش همشي من اهنيه ولا هسيب شهاب
شوقي بعصبيه مش عايز اسمع اسمه فااااهمه مش عايز اسمع اسمه
عند شهاب كان يقف پغضب شديد وحوله اهله فتحدثت امينه بقلق مردفه يا ابني اهدي هنلاجيها ان شاء الله
جاءت سنيه لتتحدث ولكن وجدوا الحراس يدخلون وهم يمسكون زيدان ورضا فأقترب منهم شهاب وتحدث پغضب شديد مردفا جسما بالله العظيم لو ما جولتوا شوجي فين لهجتلكم واخلص عليكم كلكم دلوجتي
زيدان پخوف هتجتل عمك وابن عمك يا شهاب
شهاب بصړاخ وڠضب شديد ايووووه هجتل عمي ..وبعدين انت عمي ..انت متعرفش حاجه عن العم انت ساعدت ابنك علشان يجتل ابن اخوك وبنتي ..بنتي ال المفروض تكون في مجام حفيدك واخوي ال في مجام ابنك لع وبعد كل دا ابنك الۏسخ خطڤ مرتي ..مرتي ال هي المفروض شرفك يا عمي ولا خلاص انت نسيت اهلك وشرفك انت صعيدي هي دي اخلاجنا يا عمي
حفيظه بدموع زيدان جوله مكان شوجي يا زيدان حرام عليك يا اخوي جوله علي مكانه
زيدان بحزن هجولك بس بلاش تجتله يا شهاب اوعدني يا ابني بالله عليك بلاش تجتله
شهاب بضيق جولي مكانه
في الاعلي في غرفه جميله جلست امام اختها وعيونها تمتلئ بالدموع فتحدثت هدي بعصبيه مردفه انا اختك يعني متجدريش
متابعة القراءة