رواية فاطمة كاملة
المحتويات
تفج ير
برق جين پصدمة ي نهاار أس ود أيه كل داا !
أنا قولت أخد لفة في السفينة أشوف لو حاجة تفيدنا نتواصل مع المينا وأنا بلف لقيت الاوضة دي مقفولة فضلت أحاول أفتح فيها لحد ما أخيرا فتحت وزي ما أنت شايف
معني كدا أن السفينة دي كانت سفينة عتاد مخزن ليهم يعني ولأسلحتهم
أيوا ودي مصېبة في حد ذاتها لأنهم أكيد دلوقتي ورانا لو مش علشان يمسكونا هيبقي علشان البلو ة دي
بتوتر طب وهنعمل ايه دلوقتي
حتي اللاسلكي إلا قولت هينجدنا طلع الزفت جابر معطله يعني مفيش حل غير أننا نحمي نفسنا بنفسنا
أتنهد سام بتوتر جين مش وقت الكلام دا أنا هحاول مع الواد إلا برا دا يسرع ع قد ما يقدر وربنا يستر بقي هنعمل أي... لسه بيكمل سمع صوت ضړب ڼار قوي في جانب السفينة
مسك سام السلا ح بسرعه وخد جين كمان سلا .حه وقطعة متفجرات وخرج وراه لقوا سندرا وزينة طالعين بړعب فيي أيه مين دوول ايه إلا بيحصل أحنا لحقنا!
جين بزعيق أدخلوا جوا بسرعة واقفلوا ع نفسكم ما تطلعوش مهما حصل سامعين
دخلهم جوا بسرعة وقفل الباب يالا دلوقتي مفيش وقت
ألتفت سام وهو بيضرب عليهم ڼار وكل همه محدش يطلع ع السفينة بس للاسف حركتهم كانت أسرع ورجالتهم مدربة ع المواقف دي بطريقة أحترافية وفي ثواني كان بعضهم طلع ع السفينة وظهرت سفينة عز عن قرب وهما جايين عليهم كمان
قتل سام منهم كتير خد جين قطعة المتفجرا ت ورماها ع السفينة العصابة ولعت في وقتها وكل إلا عليها رموا نفسهم في المية
أشتبك جين وسام مع إلا طلعوا ع السفينة وفي الوقت دا كان وصل عز هو كمان والموقف كان ع أشده
طلع عز السفينة وضر ب طلق تين في الجو أثبتوا كلكم مكانكم
ھجم اتنين ع جين ضړب واحد منهم وقعه في الميه بس التاني قدر يتغلب عليه لما خبطه بقوة وجعه في الأرض وجه واحد معاه ثبته بالسلا ح
قرب عز من سام وعيونه بتلمع من الشړ إلا جواها أخيرا وقعت في إيدي ي سام ي مالكي ضربه بالبوكس في وشه واتنين رجاله مسكينه فپغضب ت ف سام عليه بتتحامي في رجالتك ي كل ب ما تقف قدااامي راجل لراجل ياالا ولا لسه متأكدتش أنك راجل
بص سام حوليه لقي طيارتين هيلكوبتر نازل منها حبلين بټضرب ڼار ع السفن فبسرعه كلهم أداروا وفي أقل من ثواني كانت الشرطة نزلت ع السفن بأسلحتها
شال واحد منهم القناع والنظارة الكبيرة والخوذة وبسعادة سيادة الرائد ساام سيادة الرائد جين أنتم كويسين!
سام بقلق سندرااا فوقي
السفن هتوصل دلوقتي ي باشا وفيهم دكاترة ومجهزين ع أعلي مستوي
لأ احنا عاوزين نوصل القاهرة حالا
متابعة القراءة