رواية صعيدية كاملة

موقع أيام نيوز

الله
رفعت نظرها له وهى تقول بحزن لا ياعاصم انا معايزش اتجوزه منشان أكدة انا بحبه
أردف عاصم بلهجة حادة وهو يقول متكدبيش عليا انتى مبحبيش منتصر انت عاوزه منشان فلوسه واهو احسن من اى عريس يجيلك ويبخل عليك
هربت بنظرها عنه بأحراج من صدق حديثه
أكل عاصم حديثه بقسۏة عليها انا جيت اجولك أن انا وابوكي اتفجنا مع الناس الفرح اخر الشهر
تركها وخرج پغضب واغلق الباب بقوة هلعت منها
_
دق باب غرفة منتصر .. تلعب رهف فى هاتفها كندى كرش ... نظرت رهف حولها بتكاسل تبحث عنه لكى يفتح ... تذكرت بأنه يأخذ دوشه
أردفت رهف بضيق وهى تقف من على السرير وتترك هاتفها طيب ... بقاله ساعتين بيستحم .. هو كان معفن قبل الجوازة .. طيب جايه اهو الله
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتحت الباب وصدمت حين رأت .....
تاااااااابع .... 
البارت الخامس والعشرون
دق باب غرفة منتصر .. تلعب رهف فى هاتفها كندى كرش ... نظرت رهف حولها بتكاسل تبحث عنه لكى يفتح ... تذكرت بأنه يأخذ دوشه
أردفت رهف بضيق وهى تقف من على السرير وتترك هاتفها طيب ... بقاله ساعتين بيستحم .. هو كان معفن قبل الجواز .. طيب جايه اهو الله
فتحت الباب ولم ترى أحد
سمعت صوت يأتي من الاسفل
أردف حازم بصوت غاضب كل ده منشان تفتحي
أنزلت نظرها وصدمت حين رأت حازم يقف وهو ألعابه ..
أردفت رهف بضيق وترمقه بنظرها وهى تسند بيدها على الباب انت ياواد على طول قليل الادب كدة .. انت مالك كل ده عشان افتح ولا عشان العب ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جز حازم على اسنانه پغضب وتذمر عليها بنظرته المخيفة كخاله زوجها حين يغضب ويخيفها ...
أزدردت لعوبها بارتباك أن تظهر خۏفها من نظرة هذا الطفل
أردفت رهف بأرتباك وهى تقول انت عايز ايه
ضربها فى قدمها بقوة كالمرة السابق وقال حازم متشتمنيش تانى واصل
وركض تألمت من ضړبته االقوية واربتت على قدمها برفق .. كادت ان تركض خلفه وهى تصرخ به انت ياواد هى امك معرفتش تربيك وراحة تجيب غيرك
منتصر من معصمها وهو يدخلها الغرفة ويغلق الباب
صړخت به بغيظ وڠضب من هذا الطفل اوعي كدة خلينى اروح اموته الواد ده
أردف منتصر وهو يتفحص ملابسها وهى ترتدي شورت جينز يصل لركبتها وتيشرت بنص كم كروهات أحنا جولنا ايه
قالت رهف پغضب وهى منه هو انت مش جوزى
أشار إليها بنعم وهو يقول اه
أردفت رهف بدلالية وهى تضع يديها الاثنين حوتغلغل أصابعها الصغيرة فى خصلات شعره من الخلف بدلال وتقول وهى تنظر لعيناه مباشرة طب هو ضړب مراتك المفروض تجبلى حقي منه
أذبت قلبه بدلالتها وهو ينظر لها بهيام يتأملها وهى تلعب على اوتار قلبه بدلالتها ورقتها ..
أردف منتصر بهدوء وهو يرفع لها خصلات شعرها ويضعها خلف اذنها بحب أضربلك عيل اصغير يارهف .. وبعدان انا معفن قبل الجواز
كاد أن تركض من أمامه بخجل بعد أن سمع جملتها .له لتلتصق به وتضع يديها على صدره ..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
أزدردت رهف لعوبها پخوف منه وهى تقول سووووورى
أبتسم لها بخفة ووضع على جبينتها بحنان من معصمها وهو يقول تعالى منشان تفطرى
ذهبت معه بقدمها وهى شاردة فى تلك القب لة .. رفعت
يدها ووضعتها على جبينتها مكان وقلبها يزيد فى نبضه ..
جلست تفطر معه وهو يطعمها فى فمها بيده ... كانت تتأمله وهو يطعمها .. مدت يدها وهى تمسح على شعره بنعومة .. نظر لها مبتسما
أردفت رهف وهى تمسح على شعره بيدها منه خطوة على الأريكة منتصر انت تتجوزنى ليه
ازدرد لقمته بهدوء وهو ينظر لها وترك الملعقة .. نظرت لكفيه وهى تحتوى يدها ثم نظرت له ...تأمل عيناها العسليتين بحب وقلبه يخبره بأن حان الوقت لكي يخرج ما يحبسه منذ زمن فى داخل أعماقه .. سارت القشعريرة فى أنحاء جسده وهو يستوعب سؤالها من جديد ويجمع شجاعته ...
أردف منتصر بأرتباك ملحوظ من دلالتها الزائدة وسؤالها ... كل شئ يتعلق بهذه
الطفلة يربكه أتجوزت منشان عايزك ملكى .. كل حاجة جوايا عايزك
أردفت رهف بهدوء شديد وهى تضع يدها اخر فوق كفيه التى تحتوي يدها الأخرى وانت كدة امتلكتنى بقيت بتاعتك يعنى
أثنى ظهره قليلا وينظر إلى عيناها وهو يميل رأسه قليلا إلى الأيسر .. وهتف قائلا لا يارهف انا لو فكرت أكدة وانى امتلكت هخسرك لأن همل وههملك منشان ضامن أنك بقيتى بتاعتى
قالت رهف بهدوء وبداخلها شي يريد أن يسمع تلك الكلمة منه طب اتجوزتنى عشان أبقي بتاعتك بس
قال بهدوء وهو يدها بيد واحدة والاخرى تبعد خصلات شعرها عن وجهها بحنان ويضعه خلف اذنها وأردف قائلا منشان بحبك يارهف ... بحبك من اول مرة شوفتك فيها لما جت خدت من المدرسة وانتى فى اعدادي بخلجات مدرستك ولجيتك پتبكي معرفاش تعاودي للبيت لحالك ... بحبك ومجدرش على بعدك ولا أن حد ياخدك منى ... بحبك وأنا خابر زين أن ماليش نجطة ضعف واصل غيرك انتى ... بحبك فيكى كل حاجة شجاوتك .. وعصبيتك الطفولية زيك اللى بتخليكى كيف الجمر حتى فى زعلك ... بحبك وأنا مجادرش على حبك جوايا كل يوم يكبر عن اللى جبله لحد مابجي اكبر من ما تتخيلى ...
تجلس تستمع لكلماته الناعمة التى قلبها المكسور رغم حبه لذلك العاشق وروحها المدبوحة التى شعرت بأن كلماته تداوى هذا الچرح وتشفيه .. يده تمسح على شعرها بحنان وحنان كلماته .. أذبت كل الواح التلج المصنوعة من الۏجع والخۏف حول قلبها .. كلماته نثرت كتلة الخۏف التى صنعها ياسر بحقده وقذرته وشهوته الحيوانية ...
أردفت رهف بدلالية وهى تنزل من فوق الأريكة وتقف على ركبتيها فوق الارض أمامه الاثنين بيديها وتنظر لعيناه البنية مباشرة وبرقتها قالت بتحبنى كل ده
أجابها وهو ينظر لها وهى تجلس على ركبتيها بجوار قدمه .. هتف بنبرة تهدي ما تبقي منها وتذيب اي نثرة ڠضب أو ۏجع بداخلها وتضع بدلا منها كون اخر من الحب ... قائلا بحبك ومجدرش على زعلك ولا أجدر على ڠضب ربنا عليا فيكى .. ولايمكن أغضبه فيكى يانور عيني
سألت بمرح ولهجة مشاكسة له كعادتها الطفولية ده على اساس انك لما كل شوية مبتغضبهوش صح .. ايدى حلال مثلا
نظر لها بتردد وجمع شجاعته وهو يعلم بأنها ستجادله بعد هذه الكلمة .. أردف قائلا حلال يارهف ...
رفعت حاجبها له وتركت يده وعقدت يديها الأثنين أمام صدرها وهتفت رهف قائلة حلال وانت مطلقنى ... ده حلال جديد يامنتصر
أزدرد لعوبه بصعوبة وهو يتابع تعابير وجهها وهى ترفع حاجبها له..... واردف قائلا أنا ردتك لعصمتى فى اليوم اللى حددتك فيه اول مرة برسالة .. تانى يوم لما جت سكندرية ردتك لعصمتى وعمى
خابر
صدمت بدهشة من جملته احقا كل هذه الفترة كانت زوجته .. كانت زوجته بدون علمها ...تذكرت حين تحدثت مع والدها فى الجامعة واستئذن منها لمجي منتصر ... حقا ردها قبل أن تراه أو تحبه .. قبل أن تفرح بمراقبته لها .. كيف فعلوا ذلك بدون رأيها ...
وقفت رهف پغضب وهى تصرخ به قائلة يعنى انا مليش لزمة عندكم بتتصرفوا من دماغكم ... افرض مكنتش وافقت أرجعت كنتوا هترجعونى ڠصب
وقف منتصر وهو يترك منشفة الطعام بعد أن مسح يديه بهدوء وهو يقول لا يارهف .. انا ردتك منشان عمى طلب أكدة منشان خاېف عليكي من الخلج وجسوتهم وهو جلبه تعبان ...
أستدارت له پغضب وأعطته ظهرها تصطنع الڠضب الاقصي له وبداخلها قلبها يرفرف بسعادة غامرة من حديثه .. فهى زوجته بكل الاحوال وبكل الاحوال وافقت عليه وأحبته بالنهاية ... منتصر منها بحنان وهى من أكتافها برفق .. 
أردف منتصر بنعومة وأنفاسه الدافئة النحيف انا ردتك منشان محدش ياخدك منى يارهف ... منشان انا بحبك فوج ما تتصورى ... وعاوزك انتى وبس من الكون ده
رغ بتي فيك كانت حقيقية جدا نابعة من أعماق قلبي لم أكن حينها تحت تأثير كلمات أغنية مكتوبة وضجيج موسيقي حب او نظرة من عيناك تذيب جليد القلب وما حوله أو ما شابه كنت أدرك وأعي بأني أريدك بكل ما لدي من قوة أرغب بقلبك بطريقة أعمق مما أظن وتظن طريقة كتبها الله لينا ولن يمنعها العالم بأكمله فقط أريدك !
واهداها رقيقة ... شعرت بحنان ... أغمضت عيناها بتوتر وهى تستمتع بتلك الرقيقة ... أدارها له بيديه ونظر لعيناها بشغف
أردف منتصر قائلا يلا غير خلجاتك منشان ننزل
بدلال وهى تنطق بلهجة دافئة رقيقة تث ير قلبه ورغبته بها انا مش عايزة انزل خلينا هنا
أبتسم عليها وهو يضع خصلات شعرها خلف اذنها وهى تبتسم له ... سألها بحب وشغف قائلا هنجعد نعمل ايه
أردفت بدلال وحب وهى تنظر له قائلة هنلعب بلعبي سوا .. بص انا معايا لعب كتير
وفتحت الدولاب وأخرجت منه شنطة سفر متوسطة الحجم وافرغت على السرير وهى تقول
بس كل المكعبات دى والألوان تعال نلعب
قهقه من الضحك عليها وذهب إلى السرير وجلس معاها فوق وبدوا يكون بيت من المكعبات ...ولا يعلم اى صباحية هذه تجلس زوجة عروس تلعب بمكعبات أو تحضر تلك الاشياء الى بيت زوجها ....
مر شهر على تلك الحالة ومازالت طفلة لم تكبر تنتظره يعود من العمل لتلعب معه ودائما يشتري لها مكعبات جديدة كما تطلب ... مازالت طفلة صغيرة مدبوحة پسكين حادة لا يمكن دواها وشفاءها بسهولة ... يزيد حبها بداخله لمجرد كونها فى حياته وتنام بجواره بين ذراعيه وهذا له أقصي درجات السعادة ...
لم تخرج من السراية ابدا طوال هذا الشهر ولا تعلم كيف تتزين كزوجة رجل صعيدي لكي يراها الجميع .. فجميع من فى السراية تعود على ملابسها .. تجهزت هاجر باكرا للذهاب إلى عرس سميحة وذهبت إلى غرفة رهف ووجدت تجلس على السرير تلون رسومات
أردفت هاجر بعفوية مبتسمة على هذه الطفلة وكيف أخاها الصعيدى وهى لا تعلم كيف تزين حالها أو تطهي الطعام لزوجها .. حتى كوى ملابسه فكل مرة المكواة ټحرق ملابسه ويشتري غيرها ... قالت تعالى يارهف خلينا نلحج ومنتاخريش
أردفت رهف بحزن عميق وخوف أن تخرج من السراية وحدها أنا هستنى منتصر لما يجي
قالت هاجر وهى تفتح الدولاب وتخرج
لها عبايتها منتصر هيطلع مع الرجالة ياحبيبتى
تذمرت رهف بضيق وهى ټضرب الأرض بقدمها بقوة وهى تصرخ بهاجر ماليش دعوة انا مش هروح من غير منتصر مكان معرفش
قالت هاجر وهى تفتح صندوق ذهب رهف ده دار عمك علام يارهف واحنا كلتنا وياكي
قالت رهف بصوت مبحوح حزين بس انا عايزة منتصر
هاجر من معصمها بهدوء والبست العباية على ملابسها عبارة عن بنطلون
جينز وبدى قط ... أردفت هاجر وهى تقف خلفها وتغلق لها سحاب عبايتها خلاص يبجي تخلينى البسك جوام قبل ما منتصر يعاود
جلست مع هاجر تزينها ولا تعلم بان هاجر تكذب عليها فزوجها الذي تريده حقا فى منزل علام منذ الصبح مع عاصم وسليم يشرفوا على العمال ولن يعود إلى السراية غير بعد اتمام العرس وهى لن تراه حتى غير عندما يعود إلى السراية بعد العرس ... أخذتها هاجر بحجة أن منتصر اتصل ومنتظرها هناك وذهبوا .. ظلت رهف جالسة وسط الجميع تنظر لهم پخوف وهى لا تعلم أحد منهم وجميعهم ينظروا عليها وهى فى يد شيرين پخوف ... جلست سميحة بضيق بفستان وهى تتفحص رهف پغضب .. انهي الفرح وذهبت سميحة إلى بيت زوجها وعادت هاجر لبيت عاصم وعاد الجميع السراية ورهف بداخلها ڠضب كبير من كڈب هاجر عليها .. دخلت السراية وصدم الجميع حين ....
تاااااااابع البارت الأخير ....... 
البارت السادس والعشرون والاخير
دخلت السراية وصدم الجميع حين رفعت رهف عبايتها وركضت على السلالم .. نظروا جميعهم إلى منتصر ليس لغضبه من تصرفات طفولته إنما خوفا من أن يكون هو من اغضبها هكذا تنحنح منتصر بأحراج من تصرفات هذه الطفلة .. وصعد خلفها ..
دخلت رهف غرفتها پغضب من كڈب هاجر واستهزاءها ببراءة هذه الطفلة .. خلعت عبايتها پغضب والقتها على الأرض بضيق .. دخل منتصر وجدها تقف فى منتصف الغرفة بنطلون جينز وبدى قط وتضغط بحذاءها على العباية الملقية على الارض .. نزع عبايته عن أكتافه ووضعها على السري رهف .. أدارها له ووضع سبابته اسفل ذقنها ورفع راسها له برفق
أردف منتصر وهو ينظر فى عيناها وهى تلوثت بدموعها وجفنيها التى سال كحلهم مين زعلك ياجلبي .. حد فى الحريم ضايجك فى الفرح
صړخت به وهى تبكي وتهز جسدها بقوة اختك .. اختك ضحكت عليا وكدبت عليا
سألها باستغراب ومن من اختيه قد تبكيها هكذا وهم يعاملوها كطفلة مين زهرة
أردفت رهف بضيق وهى معصميه وشفتيها تقوسهم الى الاسفل هاجر .. قولتلها مش هروح من غير منتصر ضحكت عليا وقالت انك اتصلت ومستنينى هناك وانا مشوفتكش ومطلعتيش مستنينى ولا حاجة
ضحك عليها وعلى سذاجتها ... رمقته بنظرة حادة من سخريته عليها ودفعت يده بعيد عنها .. كتم ضحكته وهو ينظر لها
أردف منتصر بصوت دافئ وهو منها هاجر عملت زى ما عوايدنا بتجول .. متزعليش ادينى جدامك اهو
أردفت وهى تنزل رأسها بعيد عنه بحزن خلاص مش زعلانه بس ...
عضت على شفتيها بخجل واكملت انا كنت عايزك تشوفنى وانا لبسة العباية ..
أنحنى قليلا بحب وهو يردف قائلا كنتى كيف الجمر .. شوفتك وانا معاودين ... بس كنتى مكشرة هبابه
أردفت رهف بأبتسامة وهى تلعب فى عمته بيدها هبابة بس انا كنت مكشرة بعصبية
سألها وهو يتجه إلى السرير بها وينظر لعيناها قائلا انتى بتعملى ايه
نزعت عنه عمته وبعثرت شعره بسعادة وهى تقول بلعب
ضحك عليها وهى تلقي عمته فى الارض .. انز لها على السرير برفق وهدوء وجلس بجوار قدمها وهى
تعتدل فى جلستها .. نزع عن قدمها حذاءها بحنان .. أبتسمت عليه
بسعادة ودق قلبها بقوة حين قدميها بحنان ..
أردفت رهف بدلالية وهى قدميها من يده و منه وتع انقه بحب قائلة طب انا بحبك
لم يصدق ما سمعه وأبعدها عنه بدهشه ونظر اليها وعيناها التى تشبه السحر وقال انت جولتى ايه ...
مس كت يده ووضعتها فوق ق لبها برفق وقالت بحبك .. اول مرة يدق كدة لحد .. انا ساعات بحس انه هينفجر وھموت بسبب انفجار فى القلب
ضحكت بسعادة وهى تردف قائلة مټخافيش مش ھموت انا قاعدة على قلبك
همس لها بحنان وهو يضع على جبينتها انتى تجعدى على جلبي براحتك وتربعي كمان
قهقهت من الضحك عليه وهو يتاملها غير مصدق بأنها نطقت تلك الكلمة له .. انتظرها طويلا لكى يسمعها منها ..
تم نسخ الرابط