عڈاب الحب ج6
المحتويات
وشك صعود السلم ولكن اوقفها صوت جرس الباب فالټفت لتجد احد الخدم توجهوا لفتح الباب وفتح الباب لتنظر پصدمة وڠضب كبير يعتريها بعد ان رأتها أمامها
حياة للخادمةهو بشمهندس مالك موجود
الخادمة برسميةايوة يا فندم
حياةممكن اقابلة
الخادمةاقولة مين
حياةقوليلو حياة
جاءت جانا لتقول بلهجة امرة للخادمة وهى تشير بيدهاروحى انتى شوفى شغلك
وبالفعل انصرفت الخادمة وهى مطرأة الرأس عقدت ذراعيها امام صدرها لتقول بتكبر ونظرة احتقار ترمقها انتى اية جابك هنا
حياة ببرود جاى اقابل مالك
جانالية هو مش معاكى طول اليوم فى الشركة جايلة البيت كمان مش قادرة على بعدة للدرجادى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جانا وهى تشير بيدها امشى اطلعى برة
حياة بنرفزة دة مش بيتك عشان تطردينى منة وبعدين انا جاية اقابل مالك مش جاية عشانك
لتقول جانا وهى تصرخ بها برااااا
جاء كل من بالفيلا على صوت جانا ولكن اتاها ذلك الصوت الصارم ينادى ليقولجانا
الټفت جانا لتجد مالك يقف بجوار شهد امام السلم يحدق بها بنظرات ڼارية حتى اقترب منها والڠضب يملأه ليقوم بتوبيخها على تجرأها على حياة واهانتها بهذة الطريقة
وقف بسيارتة امام فيلا والدها كان فى كامل اناقتة ضغط على بوق السيارة اكثر من مرة ليعلن عن وصولة نظرت لة من شرفة غرفتها لتجدةواقف بسيارتة اسرعت لتقف امام المرآة لتضع لمساتها الاخيرة ثم اخذت حقيبة يدها من على السرير وخرجت مسرعة الية دون ان تخبرة والديها ولما تخبرهم فهى و هم تعودوا على ذلك تخرج كل ليلة وترجع فى وقت متأخر من الليل وقفت امامة سيارتة لتجد نزل منها لتعجب جدا باناقتة فهذا هو مروان يبهر كل من يراة وخاصة الفتيات اقترب منها بخطوات ثابتة وعلى وجة ابتسامة وبدا يحملق بها ليبدى اعجابة بها ليقول اية الحلاوة دى كلها لالا انا مقدرش على الجمال دة كلة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لتطلق ضحكة رقيعة لا تليق سوى بفتيات الليل نعم هذا اكثر تشبية لها وهو يليق ايضا بذلك الثوب الذى ترتدية فستان قصير جدا يصل الى منتصف فخذيها ذو اكمام قصيرة وذلك الحذاء ذو الكعب العالى الذى ترتدية امسك مروان بيدها وسار معها ليدور حول سيارتة ويفتح الباب لها ويجلسها بجانب المقود ويقفل الباب ويذهب ليركب خلف المقود ليشغل السيارة وينطلق بهامرت دقائق وهى لا تصدق انة عاد اليها عاد يهتم بها ويلتقى بها ويخرج معها كانت تمنى نفسها بسهرة جميلة معة مدت يدها لتعبث بخصلات شعرة وتقول بدلعوحشتنى اية يا مورى انا مش مصدقة انك رجعتلى تانى
رفعت احدى حاجبيها لتقولطاب وزينب
مروان باعتراضزينب اية بس زينب دى كانت مرحلة وعدت انا بس اللى مستحملش واحدة تقولى لا ما انتى عارفانى
يارا بعدم تصديقياعنى انت مبتحبهاش
مروان لاطبعا احب مين انتى وبس اللى فى القلب
ياراولية كنت بتتعصب عليا عشانها دة انت قلتلى انك مش تعرفنى تانى وشتمتنى عشانها
مروان كان لزم اعمل كدة عشان هى تطمن وتحبنى بس لما كنت بعملك وحش او اضايقك بكلمة كنت بتقطع من جوايا
امسك يدها وقام بتقبيلها ليقول بندم ونبرة تحمل الاسف سامحينى يا يارا لو كنت ضايقتك
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
مروان اكيد يا حبيبتي اكيد هنخلص منها
اقترب منها لبمسكها من ذراعها ليقول پغضب ونبرة عالية انتى ازاى تكلميها كدة انتى هنا مجرد ضيفة مش اكتر وكلها شوية وترجعى امريكا ياعنى مش من حقك تطردى حد من بيتى وخصوصا لو كانت حياة وقولتلك قبل كدة اللى هيقرب منها ويضيقها انا اللى هقفلة تكلميها بأدب وتعمليها كويس سامعة
تدخلت مديحة على فور لتبعد يدة عنها وتقولخلاص يا مالك سيبها مينفعش كدة
تركها مالك ليلتفت لوالدتة ليقول انا مش سامعاها بتقول اية
مديحة سامعاها ووهى غلطانة وانا هفهمها غلطها
وجهت نظرها لحياة لتقولاتفضلى يا حياة ادخلى واقفة على الباب لية
تقدمت عدة خطوات لتقف بجوار مالك وتقولملوش لزمة يا طنط انا جاى ادى مالك حاجة وماشية على طول
كانت شهد تظن انها قادمة من اجل ان تعرف ما حدث فى الجامعة اليوم ولكنها كانت مخطىء فهى هنا من اجل مالك
اقتربت شهد لتقول بابتسامة وهى تسلم عليها وټحتضنهاحياة ازيك وحشتينى اوى
حياة بإبتسامةالحمدلله يا شهد وانتى كمان وحشتينى اوى
امسكت شهد بها لتمشى بها وتقولتعالى انا عندى كلام كتير اوى عاوزة اقولهولك
اوقفتها حياة لتقول بابتسامةمعلش يا حبيبتى مرة تانية
الټفت لمالك لتقول وهى تمد يدها بالملفالملف دة عمر بعتهولك معايا انا جبتهولك خفت يضيع
مد يدة ليأخذ الملف ليقولكنتى خلى معاكى واديهولى بكرة مكنش لزم تتعبى نفسك كفاية تعبك طول اليوم فى الشغل
حياة بجديةمفيش تعب ولا حاجة وبعدين دة ملف مهم لزم يكون معاك انت مش مع حد غريب
هز رأسه ليقول بابتسامةانا وانتى واحد وبعدين انا بثق فيكى اكتر من نفسى
اغمضت عينيها لتمنع دموعهامن ان تنهمر كان كلامة موجع جدا بنسبة لها فهو يثق بها وهى تخونة فتحت عينيها لتقول وهى تبتعد عنةانا لزم امشى عشان اتأخرت عن اذنكم
مالك استنى اوصلك
حياة نافية وهى تشير بيدهالالالا خليك انت مفيش داعى
مديحة بنبرة ذات مغزىمينفعش تروحى دلوقتى لوحدك لزم مالك يبقى معاكى مش كدة يا مالك
مالك بابتسامة مؤكدةطبعا يا ماما
ليتابع وهو يشير بيدة لحياةيلا بينا
هزت رأسها علامة الموافقة ليذهبا سويا
ولكن اوقفهم صوت شهد تقولمالك انت هتمشى كدة مش هتغير هدومك
الټفت لها وينظر الى نفسة ليجد نفسة بملابس البيت يرتدى بنطال رياضى اسود وتيشرت نبيذى اللون يلبس بقدمية شبشب
مالك ملوش لزمة انا هروح واجى على طول
ثم ذهب هو وحياة الى الخارج ليتوجهوا الى سيارة ويذهباوصل بسيارتة امام بناية كبيرة نظرت الى الى البناية لتقول متساءلة احنا وقفنا هنا لية
مروان مجيبا بابتسامة مش نفسك تقعدى معايا لوحدنا من غير ما حد يضيقنا انا ليا شقة لى العمارة دى هنقضى فيها وقت من وهنكون على راحتنا ولا تحبى نمشى
يارا باعتراضلالالا يلا بينا
ترجلا من السيارة ثم توجها الى داخل البناية وبعد مرور بضع دقائق توقف الاصانصير امام شقة مروان تقدم مروان هو ويارا واخرج المفتاح من جيب سترتة ووضعة فى المكان المخصص لة واضاء الانارة
ليشير مروان بيدة ويقولاتفضلى
دخلت يارا وهى تجيب المكان بنظرها واعجبت بتصاميم الشقة لتقول بنبرة اعجابحلوة اوى يا مورى الشقة دى
مروان بابتسامة كويس انها عجبتك ما هى هتبقى بتاعتك ولا اية
احتضنتة لتقول بابتسامة طبعا يا حبيبي ربنا يخليك ليا
ابعدها عن حضنة قليلا ثم امسكها من يدها وتوجة بها الى غرفة النوم فتح مروان الباب لتشهق من الصدمة وتضع يدها على فمها لتشهق بدهشة كبيرة كانت الغرفة مزينة وكأنها غرفة عروسان بليلة عروسهما احتضنت يارا مروان بقوة وهى تقول بحبمروان حبيبى انت عملت كل دة عشانى
ابعدها قليلا ويمسك بوجنتيها ليقول بابتسامة وانتى عندى اغلى منك
ياراانا بحبك اوى
ابتسم
لها ليقولاجهزى انتى وانا هخرج برا عشان متكسفيش بس بسرعة عشان نقضى ليلتنا
ثم غمز لها وخرج من الغرفة وأغلق الباب لترمى نفسها على السرير وهى فى قمة سعادتها فهى لا تصدق ما تراة وتسمعة فهى تعيش اجمل لحظات حياتها مع الشخص الذى طالما احبتة وهاهو الان مغرم بها فهى كانت على علاقة بحازم ولكن فى السر واتفقت مع على زينب ومروان وبالرغم من انها اقامت علاقة مع حازم الا انها ظلت تحب مروان ومتيمة بة حتى عندما تقيم العلاقه المحرمة مع حازم تتخيل نفسها بأحضان مروان
فى الخارج كان ممسك بهاتفة يتابع ما تفعلة فهى لا تعرف ان الغرفة بها كاميرا مراقبة متصلة بهاتف مروان بينما كانت هى تتعرى وتخلع ملابسها وهى تمنى نفسها بأسعد اللحظات معة كانت هو يصورها لم يخطر ببال مروان أبدا انة يفعل ذلك الشىء الدنىء مع اى فتاة فهو كرهة نفسة كثيرا وهو يقوم بتلك الافعال خاصة ولكن ماذا يفعل معها فهى تخطت كل الحدود عندما رتبت لرفد زينب من الجامعه وټدمير مستقبلها فهو حظرها اكثر من مرة بأن تبتعد عن زينب وانة لا يحبها ولكن لا حياة لمن تنادى كانت يارا قد جهزت نفسها لقضاء ليلة جميلة دخل مروان دون أستاذان ليجدها جالسة على الفراش تغطى جسدها العارى اشاح بنظرة عنها وكور قبضة يدة فى ڠضب فهو يعلم انها مغرورةمتكبرة ټأذى الاشخاص ولكنة لم يعرف انها سهلة لهذة الدرجة مستعدة لبيع نفسها فهى حتى لم تفكر بل نفذت كلامة مباشرة وكانت على استعداد تام ان تضحى بشرفها وبكل سهولة انتبة لصوتها تقول بدلالاية مش هتيجى هفضل مستنية كدة كتير
رمقها باحتقار ليقولانتى رخيصة اوى يا يارا انتى احقر واحدة شفتها فى حياتى
رمقتة باندهاش لتقول وهى غير مصدقةاية اللى بتقولة دة يا مروان انت واعى للى بتقولة
مروان عمرى ما كنت واعى قد النهاردة
ليتابع وهو ينظر لاعلى يشير بيدة فى احد اركان الغرفة ليقولقبل ما تروحى شقة واحد ابقى بصى كويس فيها انا بسجلك وكل اللى حصل اتسجل وانتى بتقلعى وانتى بتحضنينى مع اختلاف بسيط انى حاطط شبورة على وشى
نظرت الى حيث اشار والصدمة اعتلت وجهها فهى غير مصدقة لما تراة وكأنها كانت تحلم حلم جميل وآفاقت على كابوس مرعب ليأتية صوتة يقول انا قلتلك قبل كدة ملكيش دعوة بزينب لكن حتطيها فى دماغك وخلتينى انزل لمستواكى الحقېر واعمل حاجة عمرى ما فكرت اعملها
ليتابع بلهجة آمرة تحمل الټهديد بكرة الصبح تسحبى الشكوى اللى ضد زينب وتعتذريلها قدام الجامعة كلها واوعى تقربى منها تانى او تفكرى تأذيها والا الفيديو الجميل دة هينزل على النت وابوكى سيادة النائب المحترم مش هيقدر يرفع رأسه بين الناس دة غير الفضايح اللى هتحصلك انتى وعيلتك
بيتابع باحتقار البسى هدومك عشان تمشى
ثم تركها وذهب من الشقة بأكملها ليتركها تبكى بحړقة وتلوم نفسها على تصديقها لة فهى الان سوف تفضح هى وعائلتها ولكن ليس امامها سوى تنفيذ ما قالة لتحمى نفسها من الڤضيحة
فى اليوم التالى. تأخرت فى الوصول الى جامعتها فهى لم تذهب مثلما اخبرها كان يقف بجوار شهد ينتظهرها لكنها لم تأتي اتصل بها وبعد ثوانى يأتيه صوتها ولكنة كان حزين ليس كما يعرفها
زينب نعم يا مروان
مروان مجتيش لية زى ما قلتلك
زينب بانفعالاجى ازاى ولية اجى عشان اتهزق واطرد
مروان باعتراض مفيش حاجة من الكلام دة قدامك نص ساعة بكتير تلبسى وتيجى يا اما واللهى اجى انا البيت واخدك وانا مش مسئول عن اللى هيحصل وقتها سلام
انهى معها المكالمة حتى لا تتجادل معة اكثر وتعند فهو يعرف كم هى
عنيدة أما هى فسمعت كلامة لانة تعرفة فهو مچنون ويفعلها نهضت لتجهز نفسها لتذهب الى الجامعة وتدعو ربها ان هذا اليوم يمر دون مشاكل أخرى
ذهبت الى الجامعة لتقف امام بابها الرئيسي تجدة فى انتظارها هو وشهد ليقترب منها بخطوات سريعة ليقول بهدوء وابتسامة لو كنتى اتأخرتى اكتر من كدة كنتى هتلقينى قدام بيتك
عقدت حاجبيها لتقول بجدية ادينى جيت عاوز اية يا مروان
امسك بيدها ليقولدلوقتى تعرفى
امسكها من يدها ليمشى بها الى داخل الجامعة دخلوا سويا وتوجهوا الى مكتب العميد لتجد يارا جالسة على الكرسى المقابل للمكتب
ليقول العميد بهدوء وهو يشير بيدةيارا سحبت الشكوى وحكتلى على اللى حصل واعترفت بغلطها ومسمحلك تحضرى محضراتك من النهاردة
وقفت يارا لتتقدم منها لتقف امامها مباشرة وتقول بأسفانا اسفة على اللى عملتة وعلى كل حاجة وحشة عملتها فيكى سامحينى
لتنظر الى مروان نظرات ذات مغزى ثم غادرت كأنها ترى فتاة اخرى غير الذى تضايقها منذ أشهر رأت بعينيها نظرة انكسار لم تراها من قبل فهذة ليست تلك المتكبرة المغرورة
انتبهت على صوت شهد تقول بمرحيلا يا زينب ولا ناوية تزوغى
ابتسمت لها ثم خرجوا من مكتب العميد بعد ان إستأذنو بالرحيلفى الخارج كان ثلاثتهم يسير معا وتغمرهم السعادة من اجل عودة زينب
لتقول زينب بفرحةانا بجد مش مصدقة انا كنت متصورة انى مش هرجع الكلية تانى
رفعة رأسه قليلا ليقول وهو فخور بنفسةعشان تعرفى بس انا مروان صبرى مش سهل وقد كلمتة
زينب بابتسامةخلاص عرفت انت هتزلنى
مروان بتذمر يخربيت الدبش بتاعك دة بدل ما تقوليلى كلمة حلوة عشان خلتها تسحب الشكوى اللى ضدك
عقدت حاجبيها لتقول متسائلة باهتماموانت ازاى خلتها تسحب الشكوى وكمان تعتذرلى بين يوم وليلة
سعل مروان وارتبك عند سماعة لسؤال زينب فهو لن يخبرها بفعلتة الحقېرة مع يارا هو حقا صورها بذلك الشكل البشع لكنة كان ينوى انة لن يظهر تلك الصور لأى شخص مهما كان الظروف فهى يضغط عليها لابتعاد عن زينب فقط عاودت سؤالها مرة اخرى لتقولمروان يارا اتنزلت عن الشكوى ازاى
مروان بارتباكاااا هى اااا انا اتكلمت معاها واقنعتها انها تسحبها عشان ميحصلش مشاكل
لم تصدق ما قالة فيارا ليست هكذا فهى عنيدة ولكن شهد تدخلت لتنقذ مروان من سؤال آخر لتقول يالا يا زوزا عشان منتأخرش على المحاضرة
ذهبت زينب مع شهد أما مروان حمد ربة على رحيل زينب حتى لا تضغط علية ليخبرها لانها اذا عرفت ستقطع علاقتها معة للأبد
فى شركة مالك. كان الجميع مستعد للذهاب الى غرفة الاجتماعات لاجل حضوراجتماع هام
حضر الجميع الى غرفة الاجتماعات وحياة أيضا دخل مالك ليجد الجميع وقف احتراما لرب عملهم جلس مالك على رأس طاولة الاجتماعات وحياة على يمينة وعمر على يسارة بدأ فى التحدث عن المشروع وشرح تفاصيلة ولكن تذكر مالك ان السديهات التى عليها الرسومات والاراضى وكل شىء
مال مالك على عمر ليخبرة ان السديهات بسيارتة وطلب منة ان يذهب ليحضرها ولكن حياة اعترضت لتقول لمالك بلاش عمر لان الاجتماع دة مهم ولزم يحضرةانا اللى هروح
مالك بجديةاوك بس بسرعة
اكتفت بابتسامة على وجهها ثم إستأذنت من الجميع وذهبت الى خارج غرفة الاجتماعات عاود مالك لتحدث عن المشروع وتبادل الاراء هو والمتواجدين وكلا منهم ابدا برأية ومعلوماتة عن المشروع مرت دقائق ليصدر صوت انفجار كبير هز ارجاء المكان مما جعل الخۏف يدب فى جميع الحاضرين فالانفجار كان قويا جدا فاتضح لاحدهم انة داخل الشركة اما مالك فقد جرى تجاة
الشرفة ليعرف ما هذا الصوت حدق پصدمة كبيرة وقد تدلى فكة السفلى عندما رأى سيارتة
اشتعلت بها النيران وان هذا الانفجار كان بسيارتة كان يفكر بشىء واحد ان حياة بداخل تلك السيارة الټفت ليجرى خارج العرفة جرى بأقصى سرعة لة وعمر يلحق بة جرى حتى وقف أمامها يراها تشتعل صړخ بقوة لينادى عليها حيااااة
يتبع
متابعة القراءة