رواية شيماء كاملة بقلم شيماء صبحي
المحتويات
پصدمه وبرعب هو .انت دخلت ازاي..
قرب منها خطوتين وهيا بعدت بړعب ..ابتسم بخبث ورفع ايده الي ماسك بيها المفتاح وقال بدا
بصتله بړعب اكتر انت عااوز مني ايه ..
بقلمي شيماء صبحي..
ياسين پغضب انت ناسيه انك مرتي ولا اييه
بلعت ريقها پخوف من قربه المرعب وقالت انت طلقتني وبأماره انك قټلت..ابويا ودموعها اتجمعت في عينها ..انت وحش مش بني ادم .
بتحاول تفك نفسها من قبضته ..ابعد ..بقولك ..انا مش همشي من هنا ..انت فاهم
وفي ثواني خرج من جيبه مخدر ورشه علي وشها وهيا في لحظه نامت ...
شالها ونزل للعربيه بكل هيبة وكان كل الناس متجمعين حوالين العماره واول ما شافوه كل واحد جري راح في مكان !!
وبعد مرور بعض الوقت وصلوا الصعيد وكانت البلد كلها متجمعه قدام بيت الكبير
وقفت عربيه ياسين قدام البيت والكل واقف مستني يشوف الي هيحصل
ياسين قرب من والده وقال ايه ده يا بوي الناس ديه بتعمل ايه في وقت زي ده عاد انت عارف اني مبحبش شغل الحريم واصل !
ابوه بص للناس ورجع بصلوا الناس عاوزاك تتمم العادات الليله وبما انك رجعت مرتك لازم تدخل عليها الليله عيلة الشرباوي مصممة علي اكده يا ولدي !
بقلمي شيماء صبحي
بصلوا ياسين پصدمه وقالالكلام الي بتقوله دا ميمشيش علي مرت الكبير يا بوي عارف ان اهلها مش هيسكتوا بس دخول
الليله لا .
ابوه بصلوا برجاء.. علشان خاطري يا ولدي اسمع الكلام الي بجلهولك عيلة الشرباوي مبجوش طيبين وعلشان الي عملتو في ابو نور مصممين تدخل الليله يا اما ېقتلوها وېقتلو اخوك وبكده يكون الطار انتهي
بيشيل نور وبيطلع لجناحه وخلال دقايق بيخرج من البلكونه وهوا ماسك شال ابيض وعليه بق ع ډم الكل بيحيه بضړب الڼار وبعد دقايق بيدخل للاوضه وبيلاقي........
بيخرج ياسين وبيرفع الشال الي عليه بق عة ډم وفي لحظه بيلاقي ضړب ڼار من الرجالة بتحييه وبيمشوا !!!
بيقرب منها ياسين وبيعدلها وبتكون فيه خصلة من شعرها نازله علي عيونها
متنسوش تتابعوا صفحتي الشخصيه
في الأول بيتردد فانه يشيلها من علي عيونها ولاكنوا بيقرب منها وبيبعدها عن عيونها ونور بتعطيه ريأكشن مضحك وهوا بيبتسم علي شكلها وبيفضل ياسين
بيحس انو محتاجلها جدا
في مكتب هنا بيدخل رضا والي علي وشوا ملامح الڠضب
مين الواد دا الي كنتي واقفه معاه
بتقف هنا وبتتعصب انت ازاي تدخل علي مكتبي بالطريقه الهمجيت دي انت داخل زري به
بيقرب منها رضا وبيضغط علي ايديها انطقي بدل ماهعمل حاجه نندم عليها
بتبصلوا هنا في عينو وبتلاحظ ڠضبة وغيرته الي اول مره تلاحظها فيه دا بيكون
بقلمي شيماء صبحي
رضا بنفاذ صبر هااا
هنا دا بيكون خطيبي
رضا بيغمض عيونو وبيضغط علي ايديها لدرجه انها عيطت من الۏجع ايدي اااه
بيبعد رضا عنها وبيقول ازاي تقولي عنو خطيبك وهوا متقدمش أصلا
بتكمل هنا بدموع مهوا كان بيتفق معايا انو هيجي يتقدم بكره
قال رضا بتلفائيه ياسين مش فاضي وانتي عارفه انو الفتره دي هيكون مع نور وللاسف مفيش حد هيقابلوا اظن حسن اخوكي سافر هوا ومراتو وابوكي مشغول في البلد علشان مسك العموديه
هنا بصتلوا بتحدي مفيش مشكلة يستني
رضا خلاص اتعصب أكتر ويستني ليه أنا زي زي ياسين يجي ويتقدم مني بكره
هنا بتهز راسها اوك هبلغوا يجيلك بكرا وبتقوم وتخرج من المكتب وبتتصل بخطيبها
رضا بيقرب من مكتبها وبيقعد علي الكرسي بتاعها وبيقتح الدرج الخاص بيها وبيلاقي صوره ليه هوا وياسين بص الصوره مقصوصه وكان هوا بس الي باين بيتفاجئ من الي شايفه وبيبص للصوره بتفكير وبعدين بيتسم وبيقوم
وبيخرج من المكتب بيلاقيها بتتكلم في التليفون واول ماشافته بيقرب أسلوبها أتغير وبدأت تعلي صوتها علشان يسمعه وختمت المكالمة سلام يا حبيبي أشوفك بكرة
بيتضايق
متابعة القراءة