رواية عيوني كاملة

موقع أيام نيوز


الالم ..احسنلك وفري تعبك ..لتشعر بالم شديد بأصابعها ليضغط اكثر وأكثر حتي سمع صوت تكسير عظامها متزامنا مع صړاخها ..الذي شق السكون من حولهم ..
.......
تنظر بالأسفل بسيقان مهتزة لم يهدأ حسدها من الانتفاض كل لحظة.. تحيطها سحابة من الدخان نتيجة احتراق علبة كاملة من سجائرها ...لا تعلم كيف لبت رغبته في المجئ ..عندما انهار بين أيديها لتحتويه محاولة تهدأ نوبات غضبه ليطلب منها الحضور معه بكل اصرار لتشهد بعدها نوبات صراخه وصړاخها مانعة نفسها اكتر من مرة من التدخل للفصل بينهما بعد اخر مرة صعدت فيها محاولة منها أثنائه عما يقوم به الا انه صړخ بوجهها ونصحها بعد التدخل ...لينتفض جسدها فجأة نتيجة سماع صړاخ مټألم الا انها هذه المرة لم تستطع الصمود اكتر لتجري بحذائها العالي السلالم الفاصلة بينهما وتتجه الي الحجرة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

المحتجزة بها فتدفع الباب بقوة لتشاهد ماشل اطرافها ...غزل متكومة أرضا بجسدها الضعيف حليقة الرأس وحولها خصلات شعرها مبعثره بجوانب الحجرة ...تمسك بكف يدها تبكي بحړقة ويقف أمامها شخص غريب عنها لم تعرفه من قبل ..شخص يسيطر عليه غضبه ليؤذي اقرب الناس اليه ..ليرفع نظره لها وتنتظر موجة غضبه بسبب كسر اوامره بعدم التدخل .. ليقول
كويس انك جيتي...عشان اعرفكم علي بعض ..اكيد انت عارفة مين دي ..بس غزل ماتعرفش انتي مين بالنسبة لي...لترفع غزل أعينها عند ذكر اسمها فتشاهد أمرأه ذات شعر اشقر مرتديه ملابس قصيرة وكعبا عاليا ..تحاول التذكر متي رأتها من قبل ...ولماذا يضمها يوسف بتلك الطريقة .....وقبل ان تسأل نفسها عن سبب وجودها في هذا المكان البعيد معهم ...سمعت صوته يقولاعرفك يا غزل بنانسي ..نانسي اللي استحملتني كتير في داوقات ضعفي وقوتي ..نانسي اللي كان بينسيني كل همومي ..المخلصة ليا حتي بعد ما سبتها وبدلتها بواحدة زباله زيك ..زمان كنت خاېف تكتشفي فيوم علاقتي بيها بس دلوقتي احب أكون دقيق في تعريفها ليكي ..اقدملك نانسي...مراتي الاولي!!!......
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الفصل التاسع والعشرون 
قراءة ممتعة
..
.....
تنتظر بالأسفل بسيقان مهتزة لم يهدأ حسدها من الانتفاض كل لحظة تحيطها سحابة من الدخان نتيجة احتراق علبة كاملة من سجائرها ...لا تعلم كيف لبت رغبته في المجئ ..عندما انهار بين أيديها لتحتويه محاولة تهدأ نوبات غضبه ليطلب منها الحضور معه بكل اصرار لتشهد بعدها نوبات صراخه وصړاخها مانعة نفسها اكتر من مرة من التدخل للفصل بينهما بعد اخر مرة صعدت فيها محاولة منها أثنائه عما يقوم به الا انه صړخ بوجهها ونصحها بعد التدخل ...لينتفض جسدها فجأة نتيجة سماع صړاخ مټألم الا انها هذه المرة لم تستطع الصمود اكتر لتجري بحذائها العالي السلالم الفاصلة بينهما وتتجه الي الحجرة المحتجزة بها فتدفع الباب بقوة لتشاهد ماشل اطرافها ...غزل متكومة أرضا بجسدها الضعيف حليقة الرأس وحولها خصلات شعرها مبعثره بجوانب الحجرة ...تمسك بكف يدها تبكي بحړقة ويقف أمامها شخص غريب عنها لم تعرفه من قبل ..شخص يسيطر عليه غضبه ليؤذي اقرب الناس اليه ..ليرفع نظره لها وتنتظر موجة غضبه بسبب كسر اوامره بعدم التدخل .. ليقولكويس انك جيتي...عشان اعرفكم علي بعض ..اكيد انت عارفة مين دي ..بس غزل ماتعرفش انتي مين بالنسبة لي...لترفع غزل أعينها عند ذكر اسمها فتشاهد أمرأه ذات شعر اشقر مرتديه ملابس قصيرة وكعبا عاليا ..تحاول التذكر متي رأتها من قبل ...ولماذا يضمها يوسف بتلك الطريقة الحميمية.....وقبل ان تسأل نفسها عن سبب وجودها في هذا المكان البعيد معهم ...سمعت صوته يقولاعرف يا غزل بنانسي ..نانسي اللي استحملتني كتير فيداوقات ضعفي وقوتي ..نانسي اللي كان بينسيني كل همومي ..المخلصة ليا حتي بعد ما سبتها وبدلتها بواحدة زباله زيك ..زمان كنت خاېف اكتشفي فيوم علاقتي بيها بس دلوقتي احب أكون دقيق في تعريفها ليكي ..اقدملك نانسي...مراتي الاولي!!!......
كلا منهم يشعر كأنه بدوامة أفكاره لاديصدق احدا ما حدث ومايحدث حتي الان مجتمعين منذ ساعات بحجرة الضيوف منهم من يحاول ربط الأحداث ومنهم مايجري اتصالاته محاولا ايجاد اي معلومة عن مكانهما ..يدق جرس الباب فينقض كلامنهم مستعدا لتلقي اي خبر ...ليشاهدوا من يدخل متكئ علي عصاه مستندا علي مساعده ....ليقف كلامنهم في استقباله ويجلس علي اقرب مقعد پتألم واضحا عابسا موجها حديثه لابن أخيه فين بنت عمك يايامن....هي دي الأمانة اللي سبتهالك وسبتها لأخوك ...ليشيح يامن وجه حرجا نعم قصر في حمايتها من أخيه ..عندما وافق أخيه ان يخفي حقيقة إمكانية انجابه...عندما تخاذل مع اول موقف اهانها به كان عليه ان يبذل أقصي مالديه لينفذها من تقلبات أخيه التي تصل حد المړض ...لما يشعر بهذا الالم المبالغ فيه نعم يحبها ېخاف عليها من أخيه ...يسعد لسعادتها ويتألم لألمها ..هل مايشعر به الان شي طبيعي ككل الحاضرين !....ليقول شاديناجي بيه ..انت ماتقلقش احنا بنحاول ندور عليهم في كل حته وانا ويامن عملنا اتصالتنا بعد معارفنا ..واكيد هنعرف مكانها قريب..ناجي بتعب
 

تم نسخ الرابط