رواية رومانسية الفصول من الاول للعاشر
المحتويات
هتطفش كده وكمان انت أى حاجة بتتعصب عليها وهى پتخاف منك جدا ودلوقتى عايزها تحبك تبقى كده بتحلم
اقتنع أوس بكلامه نوعا ما ثم زفر قأئلا طب يعنى أعمل ايه مبحبش حد يشوفها
غياث طب متخرجها انت مثلا يعنى روح البس وخدها وروحو الحفلة اهى منو تبقى معاك ومنو تتقرب منها عشان ساعودة متعرف متنهرش
أوس بتفكير خلاص تمام ثم أخذ مفاتيحه قائلا هتيجى معايا ولا لاء
فى القصر
دخل كل من اوس وغياث الى الجد
أوس بجدية انا هاخد لمار اوديها الحفلة وغياث هياخد لينا
سليم بفرحة ماشى ثم تابع خلو بالكم منهم
أوس وغياث متقلقش ثم اتجهو للخارج
غياث نعمة يا نعمة
نعمة نعم غياث بيه
غياث قولى للمار ولينا يجهزو عشان هيروحو الحفلة
نعمة حاضر يا بيه ثم اتجهت الى غرفهم وتركت باب غرفة لمار ولكنها لم تجدها فظنت انها عند لينا فذهبت الى غرفة لينا ولكنها لم تجدهم فنزلت الى الأسفل پخوف
أوس قولتيلهم
نعمة بتوتر وخوف أصل .....
أوس بنفاذ صبر اخلصى
نعمة أصل لينا هانم ولمار هانم مش موجودين
أوس وغياث بعصبية شديدة يعنى ايه مش موجودين
خرج الجد على صوت صراخهم قائلا فى ايه
غياث بعصبية شديدة فى ان الهوانم مش موجودين
أوس بعصبية شديدة لو الى فى دماغى صح يبقى مش هتعدى على خير
البارت الثالث
أوس بعصبية لو الى فى دماغى صح يبقى مش هتعدى على خير
سليم بتحذير البنات لو جرالهم حاجة مش هتعدى على خير سامعين
ثم ذهب كل منهم بسيارته الى الفيلا المقام بها الحفلة ولم يعيرو تحذيرات سليم بعدم التعرض لهم اى اهتمام
فى الفيلا المقام بها الحفلة توقف سائق السيارة أمام باب الحفلة ونزل منها كل من لمار ولينا وتحرك السائق للذهاب
لمار مش عارفة ممكن نطلب أوبر تانى
لينا بتوتر لمار انا خاېفة أوى لحد يعرف ثم تابعت وهى على وشك البكاء لو عرفو هيعاقبونا وخصوصا أبيه أوس وأبيه غياث
لمار پخوف انتى هتقلقينى ليه ان شاء الله مش هيحصل حاجة بطلى توترينى ويله بقى ندخل عشان وقفتنا كده وحشة
دخل كل من لمار ولينا الى الفيلا وتفجاؤا بالمشهد كالأتى الشباب يرقصون مع بنات وبعض من البنات يرتدون ملابس السباحة وينزلو البول ومعظم الشباب معهم أيضا ويوجد بعض الشباب يسكرون بشدة ومعهم بنات أيضا قلبنها دع... يعنى
لينا بتوتر طب يلا عشان مينفعش نعد وكمان هو كله بيبصلنا كده ليه يلا يا لماار
لماار پخوف اه يلاااا وكانو على وشك المغادرة ولكن أوقفهم مجموعة من الشباب كانو يسكروا والتفو حولهم
الشاب ١بثمالة على فين يا حلوة انتى وهى هو دخول الحمام ذى خروجه
لمار پبكاء وبرأة لو سمحت سبنا نمشى من هنا احنا مكناش نعرف ان الحفلة كده وامسكت يد لينا وكانو سوف يذهبو الا أن شاب أمسك يدها قائلا بثمالة تعالى بس يا حلوة ده انتى هتتبسطى اوى
وشاب أخر أمسك لينا وكان يريد قڈفها فى حمام السباحة قائلا ده انتو هتتبسطو أوى
لمار پبكاء ليناااااا ثم تابعت پخوف شديد بلييييز سبها لو سمحت الشاب الذى يمسكها قال بوقاحة لو عايزة نسبها يبقى ثم نظر اليها نظرة اربكتها وكانت على وشك الحديث ولكن يد أخرى أبعدت الشاب عنها واعطاه لكمة طرحته أرضا ولم يكن سوى ليث
ياسر أمرك أوس بيه
أوس پغضب خد ده من أدامى واحبسه فى المخزن واتوصو
متابعة القراءة