رواية رومانسية الفصول من الاول للعاشر
المحتويات
حاجة للى عملته كان ممكن تخلص عليها من غير شوشرة
أوس تعجبنى يا فهد
غياث تربيتك يا ذئب
أوس المهم احنا لازم نرجع زى زمان ونشوف أيهم ويحيى
غياث تمام بس فكرك يحيى هيرجع يشتغل هنا تانى ده منزلش بقالوه كتير وهيسافرتانى وانت عارف بعد موضوع أخته أكيد مش هينقل شغله هنا
أوس متقلقش هيرجع وهينقل شغله كله هنا كمان
غياث ماشى وانا هخلى أيهم يجى انهاردة القصر ونتكلم
غياث بمكر تمام بس فيها ايه منروح القصر
أوس بعصبية غيااااااث أقسم بلله لو منفذت الى قولته لهوريك وش الذئب
غياث پخوف بسيط خلاص يعم هكلمه ونتقابل فى اى حتة
فى مكان أخر أول مرة نذهب إليه
فى قصر فى غاية الجمال لايقل روعة عن قصر الشافعى ولما لا وهو قصر العقرب
أيهم فى القصر وشوية هتحرك على الشركة خير
غياث انسى يا أيهم احنا كلنا تقبلنا الموضوع حتى يحيى الى كان روحه فيها اشمعنا انت خلاص هى راحت والى ماټ عمره مهيرجع
أيهم بصړاخ مماتتش انت فاهم هى ممتتش
غياث طب اهدى احنا جايين لك الشركة سلام
أيهم بمكر لاء هقابلكو فى القصر
غياث بهدوء ظاهرى انت بتعند ثم تابع پخوف بسيط استلق وعدك من الذئب
غياث نظر للهاتف قائلا بقى انا بيتقفل فى وشى الخط ماشى يا زفت ثم تابع عمله
وقفت عربية لمار ولينا امام السنتر واتجهو الى الداخل وفى طريقهم قابلو رواان
لمار روان وحشتينى اوى يا جزمة كده مكنتيش بتردى ليه قلقت عليكى
روان معلش يا لمار مكنتش مكنتش بمسك الفون خالص ده انا جاية انهاردة بالعافية بعد ما طنط سعاد رضت بالعافية
روان مينفعش يا لينا ثم تابعت بمرح يلا عشان منطردش
لمار يلا بس هنخلص وتيجى معانا عشان سولم هينفخنا لو مجتيش
روان مش هينفع للأسف لأنها موافقتش يلا بس ندخل اتجهو الى الداخل وحضروا حصتهم تحت نظرات إعجاب من الشباب وحقد وغل من البنات لتفوقهم وجمالهم وأيضا صداقتهم
روان وهى تسير بمفردها وكانت شاردة وتفكر فيما حدث معها منذ ۏفاة والدتها وزواج والدها ومعانتها
فى السيارة
كان يتحدث بعصبية شديدة فى سيارته أقسم بلله لو ملقيتوها لهنسفكم من على وش الأرض كلكم ثم أغلق الهاتف ورماه على المقعد المجاور وساق بأقصى سرعة لديه
كانت تعبر الطريق وفجأة ظهرت سيارة من العدم وكانت تقود بسرعة شديدة ولكنها توقفت على أخر لحظة
روان أغمضت عينيها بشدة ظنا منها أنها ستدهسها وټموت ولكن ثانية اثنان ثلاثة
هو بعصبية شديدة انتى مچنونة عايزة تموتى هو انا ناقص أشكالك
فتحت عيناها ونظرت له بړعب شديد قائلة انت الى غلطان مش أنا ثم جائت لتمشى ولم ترى ذلك الذى تاه فى عيناها بعدم تصديق
أمسك ذراعها لكى يوقفها ولكنها ضړبته كاف على وجهه قائلة بعصبية ازاى تمسكنى كده مسمحلكش
نظر لها نظرة لا توحى بخير أبدا وأخافتها وكانت ستهم لتعتذر ولكنه قال انتى الى جبتيه لنفسك بقى أيهم الرواى حتت عيلة تعمل فيه كده ثم
البارت الثامن
مش أيهم الرواى الى حتت عيلة تعمل فيه كده ثم نظر لها بنظرات مبهمة لم تعرف محتواها ثم مالبث وضع يده على موضع فى رقبتها ووقعت مغشى عليها
متابعة القراءة