روايه رومانسيه الفصول من الحادي عشر ل السابع عشر

موقع أيام نيوز

عليها من كل الجوانب والموسيقى بدأت مع تساقط الورود
غياث بحنان ايه رايك يا قلبى عجبتك
اتجهت اليه لينا وارتمت فى قائلة پبكاء شديد أنا بحبك أوى يا غياث
غياث بعشق وأنا بعشقك يا قلب وروح غياث
بعد مدة بعد غياث لينا عنه وهو يركع على ركبتيه أمامها قائلا بعشق لينا انا بعشقك تقبلى تقضى الباقى من عمرك معايا وتستحملى كل طباعى وغيرتى عليكى وهوسى بيكى
لينا پبكاء قائلة موافقة
قام من مكانه واتجه إليها وألبسها خاتم مرصع بالألماس قائلا مبروك عليا إنتى 
ثم حملها وظل يدور بها وكان يتساقط الورود من جميع الإتجاهات وهى تضحك بشدة وعندما تركها
قائلا بعشقك
لينا وأنا بحبك
فى قصر الراوى حيث روان وأيهم
فاق من نومه عندما وجد يد تتحسس وجهه
أيهم بفرحه وحنان قائلا روان انتى سمعانى
روان بضعف أاااه
أيهم على شعرها شاكرا الله على رجعوها مرة أخرى
أيهم بحنان هجيب الدكاترة يشوفوكى ويطمنونى ثم تركها واتجه للخارج وعاد ومعه الطبيب والممرضة
فحصها الطبيب وتأكد من كل وظائفها الحيوية قائلا الحمد لله يا أيهم بيه روان هانم تعدت مرحلة الخطړ وبقت أحسن دلوقتى بس لازم تفضل تحت الرعاية يومين تلاتة ومتتحركش كتير
أيهم تمام
استأذن الدكتور وذهب أيهم لروان قائلا بعتاب ينفع الى عملتيه ده يعنى عندك حساسية ومع ذلك شربتى اللبن
روان بلجلجة مهو وضع أيهم إصبعه علة فمها قائلا بحنان خلاص حصل خير أهم حاجة إنك كويسة
ثم سطحها قائلا ريحى دلوقتى عشان عايز اتكلم معاكى بس بعدين ثم ظل بجانبها الى أن غفت وبعدها بشدة لفترة من الوقت ثم تركها واتجه الى غرفة مكتبه
فى مكان أخر حيث المجهول المقنع
المجهول بعصبية شديدة يعنى ايه معرفتوش ټخطفوها
الحارس پخوف يا باشا جينا عشان نخطفها فى ناس تانية خطڤوها بسرعة قبلنا
المجهول بصړاخ أغبية انا مشغل أغبية غورو من وشى
بعد خروجهم أزال القناع من على وجهه قائلا ورحمة أبويا وأمى لأركعكو كلكو طالما شهد اتخطفت يبقى نلعب على كارت تانى ويانا ينتو
البارت الثالث عشر
نور الحياة هو دائما ما يجبرنا على إنهائها نجاهد من أجل لا شئ حتى إننا لا نعلم إذا كان ذلك من أجل غيرنا أم من أجلنا 
البارت الثالث عشر
اتجه السيارات إلى الشركة
توقفت السيارات أمام الشركة وتحرك كل من أوس ولمار وورائهم الحراسة ولكن لم تتبعهم للداخل بل للباب الرئيسى للشركة
صعد أوس وهو ممسك بلمار التى تنظر حولها بانبهار من تصميم الشركة ولكن نظرات الموظفات كانت عبارة عن حقد وغيرة عكس الموظفين كانت هيام ورغبة لجمالها الشديد
وأخيرا وصلو للمصعد واتجهو الى الدور الأخير حيث المكتب وعندما دخلو شهقت لمار عندما وجدت السكرتيرة تتوجه إلى أوس وكانت ترتدى ملابس ڤاضحة للغاية تكاد تكون معډومة
أوس ببرود شاهى دخليلى الورق الى محتاج إمضة
شاهى بدلع ورقة مصطنعة حاضر يا أوس بيه وكمان يحيى باشا مستنى حضرتك جوه
تركها أوس واتجه للداخل دون ان يكلف نفسه عناء الرد ومعه لمار التى تمتمت بصوت وصل الى مسامعه قائلة بحنق قليلة الأدب
دخلو الى المكتب وجدو يحيى بانتظارهم
أوس ببرود مادام جيت لحد الشركة ومتكلمناش فى القصر يبقى الموضوع مهم
يحيى ببرود مماثل ينافى مرحه فى السابق بالظبط كده دايما فاهمنى يا ذئب
قاطع كلامهم خروج لمار من وراء أوس قائلة ببراءة شديدة وانبهار كطفلة صغيرة واااو المكتب شكله تحفة بجد
systemcode ad autoadsيحيى بحنان أميرتى عاملة ايه
اتجهت لمار اليه وكانت ستهم ولكن وجدت من يشدها من زراعيها أوس بدلا منه
يحيى بضحك براحة يبنى البت مش حملك
أوس للمار لمار بصى شوفتى الباب الى هناك ده
لمار ببراءة أيوة
أوس ادخلى جوه ارتاحى وانا هخلص واناديلك
لمار ببراءة طب هعد هنا مع أبيه ومش هعمل صوت
أوس بتحذير لماار اسمعى الكلام
لمار پخوف خلاص ماشى ثم اتجهت للغرفة التى أشار إليها وعندما فتحت الباب ودخلت فوجئت من أن الغرفة مصممة كجناح أوس فى القصر تقريبا ويوجد بها كل مستلزماته
فى الخارج
يحيى لحد امتى هتفضل تعاملها كده انت بتخوفها منك وكمان متنساش انك لازم تفاتحها فى موضوع الجواز
أوس ببرود يحيى كنت جاى ليه
يحيى ببرود أيضا هصفى الشغل بتاع برا وهنقل الشغل هنا
أوس خلاص يبقى تضم شركاتك لشركات الشافعى انت وأيهم ونرجع تانى زى الأول ايه رأيك
يحيى هى فكرة حلوة بس انا لحد الأن مش متقبل فكرة انى هعيش هنا المشكلة ان جدك ولينا ولمار مش عايزنى اسافر وانا مش عارف اذا كنت هعرف اكمل هنا ولا لاء
قام أوس من مكانه واتجه الى يحيى وربت على كتفه قائلا لازم تنسى هى خلاص راحت والى راح عمره مهيرجع
systemcode ad autoadsيحيى پألم إزاى أنسى وهى صورتها لحد الأن مبتفرقش خيالى انا كنت بقول لأيهم ينساها ويكمل حياته بس هو هينساها ازاى اذا كان أنا مش قادر أنساها
أوس هيعدى صدقنى كل ده هيعدى ثم تابع بمرح مصطنع لكى يخرجه من حالته وبعدين
تم نسخ الرابط