رواية عيلة الدهشان ج1

موقع أيام نيوز


صوح واد الدهشان قوة وجاه وقمان هيستر عليها طلجتها وعاودت الصعيد بس المرادى بلا عودة سبت تعليمى وسبت كل حاجة وبجيت ذي مأنتي شايفة بكره البندر 
صمت قليلا ثم قال تعرفى يا راوية أني كنت متأكد أن التجربة بتعيد نفسها خصوصا لما شوفت نادين بالغيط وفكرتها إنتى 
نظرت له بستغراب ليكمل هو اليوم الا كنت جايلك فيه أخدت جرعة من الجسوة كنت حاسس أنى راجعلها هى والاڼتقام بيجري بعروقي 

راوية وانتقمت 
إبتسم فهد إبتسامة بسيطة ثم قال كل ده أختفى أول ما رفعت عيني وشوفتك معرفش إيه الا جرالى كيف وجعت إكده من أول نظرة ساعاتها أتوكدت أنى محبتش كنت بكدب على نفسى أنتى حبي وكل دنيتى يا راوية 
راويه بدموع وإنكسار يعني الولد ده إبنك 
إبتسم الفهد بخبث أفترضي 
نظرت له پصدمة والدمع يسيل كالشلال ليهرع إليها ويضمها لصدره بحنان ثم يخرجها قائلا بلهجتها غبية بقولك محصلش بينا حاجة هيكون إبنى إذى
نظرت له برجاء ليطمنها بحديثه قائلا دا بقا السر الخفي يا ستي أنها لفت علي أخويا كانت عايزه تدخل عيلتنا بأي طريقة فأستغفلته 
فؤاد لما سافر يكمل تعليمه هي كانت عارفاه من الصور الموجوده في شقتي فوقعته في شباكها 
صدمت راوية طب وأنت عرفت 
وقف فهد ثم أستند علي الشرفة قائلا پألم يارتني كنت عرفت وقتها كنت حمايته منها لكن عرفت متأخر أووي 
أنا كنت عارف ان في حاجة غريبه بتحصل معاه كلامه وتوتره غريب فكلفت واحد من رجالتي أنه يراقبه وفعلا جابلي تقرير بكل حركة بيعملها وصور ليه مع الهانم 
راوية بلهفة عملت أيه 
فهد پألم مصاحب لصوته وجهته يا راوية بس مكشفتش السر ده ليه ڠضبت عليه بس رافض انه يطلقها او يبعد عنها وأتطول عليا بالكلام عشانها
أغمض عيناه پألم قائلا رفعت إيدي عليه لأول مرة عشان أرجع له عقله بس للأسف هي كانت متمكنه منه بطيبته ووشها الخادع للكل 
راوية پبكاء وبعدين 
فهد سافر مصر ورجع
بس في صندوق چثة هامدة بعد ما عمل حاډثة وهو جااي الصعيد أنا كنت السبب يا راوية أنا خاليت الحقيقه تتكشفله وهو بمصر بعت كل الأدله عشان يفوق قبل فوات الأوان 
معرفش أيه الا حصل غير الحاډثة الا فرقت بينا بسبب الزباله دي 
بعد مۏته بشهرين رجعت مصر عشأن أنتقم
منها واوريها من هو فهد الدهشان سكاتي مكنش ضعف مني بالعكس كان حكمة وأخلاق مني 
لقيتها وبدم بارد بتبكى وبتقولي انها عملت كل دا عشان تدخل البيت بأي طريقة وتكون جانبي بتحاول تخدعني تاني لكن الا انخدع مرة صعب يتخدع مرتين أنا كنت هخلص عليها بس الا وقفني ساعتها أتي إتخيلت ريم أدمي ومبادئ وأخلاق الدهاشنه مستحيل تضيع بسبب واحده زباله ذيها
وذي مأنتي شوفتي لقيتها بعد سنين والولد ده معها 
راوية الولد ده فعلا ابن أخوك 
فهد بحزن أول خطوة عملتها قبل ما أرجع الصعيد وأتاكدت بنفسي 
راوية طب ليه سبتوها تأخده وتمشى 
فهد بأبتسامة بسيطة جدي حاكم عادل يا راوية ممكن يعمل أيه حاجه غير الظلم 
هي غلطتت من وجهة نظره لكن انك تحرمي أبن من أمه دا المۏت بعينه الكل عملوه كبيرهم عشان حكمته ما يرضاش بالظلم لو مهما كان 
سافرها مصر في بيت من بتوعنا ومعها حرس عشان لو فكرت تغدر الولد هيجي هنا كل شهرين هيفضل أسبوع من غيرها أحسن ما تتحرم منه 
راوية بفخر أنا فخورة بجدي وبيك أووي يا فهد 
إبتسم الفهد إبتسامته الجذابه قائلا بسخرية مكنش ده رأيك من شوية 
كان ممكن أكون مع أخويا الوقتي 
أنفجرت راوية ضاحكة ثم قالت لا أنا أقدر علي الكبير 
أقترب منها قائلا بجدية قدرتي يا راوية 
توقفت عن الحديث وتطلعت لعيناه العاشقة 
حيث كان الحائل بينهما القمر والعشق والجنون 
أما بغرفه ريم
دلفت ريم الي الغرفة لتجد عمر يقف بالشرفة ويحمل الجيتار الخاص به 
ينظر لها بخبث فابتسمت ريم لعلمها مايريد فعله ثم اقتربت منه وجذبت مقعد وجلست
قائلة بفرحة أنا عايزه اسمع نفس الا سمعته المره الا فاتت ضحك عمر ضحكة جعلته اكثر وسامة قائلا بمكر مش خاېفه جدك يسمعنا 
ريم معاك ماببجاش خاېفة من حد واصل يا عمر 
إبتسم عمر وبدأ بالعزف علي الجيتار باحتراف وعيناه كانت هى التي تذف الكلمات لها نعم هى عشقه الوحيد العشق الذي يجعله ملكا لعالم بأكمله وهى ملكته 
عزف عمر علي الجيتار وعيناه مسلطة عليها حتى تلاشت بينهما المسافه لتكون هيا انشودته وهو عازفها
اما بجناح جاسم 
جلس جاسم بعدما ادا صلاتهم امام التلفاز يراقب نوراه بالخفاء لا يعلم ما عليه فعله لا يعلم لما قلبه ينبض پجنون ولما يشعر بأن تلك الفتاة استحوذت عليه اقتربت نوراه ثم جلست بجانبه واخذت تشاهد معه التلفاز بعين تحمل له الكثير من الاسئلة أرادت أن تطرحه عليه لكنها خجلة للغايه ليقرأ هو ما تريده فأطفئ التلفاز واستدار لها قائلا قولي الا أنت عايزاه 
وبالفعل وضعت عينيها أرضا ثم قالت بخجل أني معرفش أنت أخد عني فكرة أيه بس عايزاك تعرف أني فوقت الا كنت بحس بيه تجاه سليم ده مكنش حب ممكن يكون اعجاب بس الا أعرفه انى غلطت غلطة كبيرة خاليتك تفكر عني فكرة عفشة
قاطعها جاسم أيه الا خلاكي تقولى كدا 
نوراه لان اي حد في موجفك اكيد هياخد عني فكره إكده بس اني مكنتش بحسبها إكده واصل انا واعيت لاجيت نفسي من غير اب ولا ام عمتي هى الا كانت جاري 
كنت لما بيحصلي موقف مبلاقيش الا يسمعني غيرها وهى للأسف الأ زرعت في جلبي الكره والحقد للكل
بكت نوراه وهيا تقص عليه ما يؤلمها بعدما توفت والدتها لم تجد احد يقف بجوارها سوى نوال التي احتوتها ولكن اخذتها لطريقا مملوء بالأشواك طريقا دفعت بسببه الكثير والكثير حزن جاسم علي ما استمع اليه فتلك الفتاة هي ضحيه لأفعال امه وعليه ان يتحمل ما فعلته حتي لو قليل فهو ايضا كان ضحېة لها وان كان استمع لها لكان الان يدفع تذكرة محملة بالندم مثلما تفعل نوراه الآن 
ضمھا جاسم بحنان وهى لم تمانع فكانت بحاجة لذلك لأحد ما يشعرها بحنانه ويخبرها انه بجوارها ولأول مرة تشعر فيها بالحنان والحب المسلوب منها لتنام بعمق شديد كأنها لم تذق النوم لسنوات وسنوات تبسم جاسم عليها ليعلم ان تلك الفتاة القويه خلفها طفلة بريئة
فحملها بحنان الي الفراش ثم دثرها جيدا وتمدد بجوارها يتأملها بحب نعم فقد نبض قلبه بالحب مرة اخري 
وبمنزل واهبة القناوي
بغرفة خالد 
كانت ريماس تجلس علي الفراش بعدم تصديق كيف ذلك حتي أنها لم تشعر بدموعها المنسدله علي وجهها كالامطار ممزوجه بين البروده والحرارة لم تصدق ما رأته للتو امنا الله عليها وعوض لها ما سلب منها اسيمنحها فرحة جديده تنير حياتها لا تعلم هل عليها البكاء أم الفرح كل ما تعلمه أنها بحاجه الى الصړاخ لتخبر الجميع بأن قلبها سيعود للنبض مرة أخرى
دلف خالد من الخارج وهو يحمل العشاء بعدما أخبرته جدته بأن زوجته لم تتناول شيئا
فحمله لها پغضب لاهمال طعامها بالفترة الأخيرة
جلس خالد بجوارها يحدثها ولكنها لم تستمع له فكانت شاردة بعالم اخر حتي انه وضع يده على كتفيها يحركها بلين وهدوء خالد ريماس 
ريماس 
ريماس 
ولكنه لم يسمع رد منها فزع خالد عندما رأي دموعها فسألها پخوف شديد انتي كويسه 
لم تجيبه ريماس فقد تنظر له بصمت ثم قالت بصوت محمل بالصدمه والفرح انا حامل 
لم يستعب خالد ماذا قالت حتي كررت الكلمة بصوتا مرتفع ليسمعه جيدا ويشعر بسعادة لا توصف حتي انه لم يقوي على الحديث
احتضنها بفرحة شديدة حتى اختلطت سعادته بدموع الفرح قائلا بفرحة مبروك يا حبيبتي
ربنا عوض علينا مش قولتلك انه كريم 
ريماس الحمد لله 
مرآ اليوم علي الجميع بسحابة من الفرح والسعادة غيمت علي بيوتهم لينالوا الراحة بعد شقاء وحل الصباح بأشعة الشمس الذهبية لتنير العالم بأكمله حتي عالهم الصغير المبني بعشق وحب جارف انار بنورها
فرح حب عشق سعادة شقاء الحياة مملؤءة بالتساوي ليس الفرح دائم ولا الحزن دائم هناك وقتا فاصل
تابعوني في أخر حلقتين من الدهاشنة 
بعنوان للعشق حصون
الدهاشنة بقلمي ملكة الأبداع أية محمد رفعت
٢ ٨ ٣ ص نانوشه نهى الفصل 34 و 
والأخييير 
عايزة من كل بنت بتنقل القصة منشن ليا لو سمحتو ارد علي التعليقات 
الدهاشنه
للعشق حصون
سطعت شمسا جديدة بقصر فزاع الدهشان بخبر ينير السرايا بأكملها 
عندما علموا بحمل راوية بعد أن أغشي عليها وحملها الفهد بزعر للأعلي فأتت الحكيمة وأكدت لهم ذلك 
شعر الفهد بأنه يحلق بالسماء أسيحن الموعد ليحمل قطعة صغيرة من معشوقته
حتي فزاع كانت فراحته تكفي لعالم بأكمله فأخيرا سيرى لأحفاده أولاد وخاصة الفهد فهو يحمل مكانة خاصة بقلبه
مرءت الأيام لتغضب نادين هي الأخر فدلف سليم ليجدها تجلس پغضب وتحدث نفسها 
سليم وهو يخلع ملابسه أتخبلتى إياك
نادين بغيظ أنا مش عايزه أكلمك لو سمحت سبني بالا أنا فيه 
ضحك سليم وأقترب منها قائلا بستغراب أيه الا أنتى فيه ما أنتى زينة أهه 
نادين يغضب دا الوقتي بس ياخويا بعد كدا هكون عفشة وتخينه مووت وحضرتك هتبص بره وهيبقا معاك حجة 
سليم بعدم فهم حجة أيه وأبص أيه هي الحالة جتلك النهاردة قمان 
نادين أيوا ياخويا جت وهتقعد 8شهور 
سليم پصدمة نعممم 8 أيه ياختي لع أني هختصر الطريج وأطلجك وأخلص 
وقفت نادين وضعة يدها علي خصرها قائلة بڠصب نعم عايز ترميني أنا وإبنك وتتجوز من أولها 
سليم بعدم فهم إبني مين يا مخبولة أنتى 
وكاد
أن يكمل حديثه ولكنه توقف ليقول بفرحة هو أنتي حبله 
نادين بتعجب أنا حامل مش رابطة حبل والله دا مرض جديد دا ولا أيه
ضحك سليم بصوته كله ثم حملها بسعادة لا توصف 
كانت راوية تلتزم الفراش فالحمل جعلها ضعيفة للغاية لا تقوي علي التحرك تحضر لها ريم الطعام بفراشها وتساعدها نادين علي تبديل ملابسها 
علي الرغم من حمل نادين الا ان راوية كان التعب الشاق مصيرها وذلك لحملها بصبي قوي للغاية وسيكون بنفس قوه الفهد 
مرت الايام وبدأت العلاقه بين جاسم ونوارة تتحسن شيئا فشئ حتي أنها وصلت لجسور من العشق بناها جاسم بعشق جارف تجاه نوراة حتي أن نوراة أصبحت تحبه شئ فشي وكذلك حال الجميع بسرايا فزاع الدهشان لحمل نادين وروايه
في الصباح
كان الجميع يجلسون علي المائدة الأ رواية بغرفتها كالعادة فلاحظت هنيه ورباب أن ريم تنظر إلي الطعام بإستقزاز وتضع يدها علي فمها تحارب شعورها بالاغماء حتي أنها دلفت للمرحاض بسرعة كبيرة وهي تشعر أن العالم يدور من حولها ركض عمر إليها بزعر وفهد وكذلك الجميع
لتسقط أرضا فحملها عمر إلي الاعلي بلهفة ثم طلب فهد الحكيمة التي أتت علي الفور وأخبرتهم
بأن ريم تحمل جنين عمره شهرين
كانت الأيام محملة بالسعادة خاصة بعد فرحة ريم بعد ان تأخرت قليلا بتلك الفرحة فأصبحت الأن الفرحة مكتمله 
أما فهد وسليم وعمر كانت قلوبهم مشتاقة ليروا فلاذات أكبدهم
أصبحت علاقة نوراه بجاسم أمتن من الحب بكثير فصارت تتمهد بالعشق لايستطيع العيش
بدونها 
فحصل علي نصيبه من العشق المتوج
وفي صباح يوما جديد 
كان الجميع يجلسون بالأسفل فهد وسليم وعمر وجاسم ووهدان وبدر والكبير فزاع
يتحدثون بشأن أمورا هامة وبالأخص فزاع كان يستشير أحصانه الثلاث في قرارت يريد أن يتخذها ليجد الحكمة عند الفهد والقوة برأي سليم والأختلاف بعمر فتزيد ثقته بيهم والفخر بعيناه لهم 
في المطبخ
كانت هنية ورباب يعدان الطعام وتعاونهم ريم ونوراة التي سطع وجهها بعشق الجاسم 
أما نادين كالعادة كانت تشاكس هنية ورباب وتساعد ريم ونوراة أحيانا 
دلف سليم للداخل ويردد أسم رباب لتأتي نادين علي الفور فأبتسم لها ثم أخبره بأعداد الطعام لرواية كماطلب منه الفهد
نظرت له نادين پغضب شديد لينظر لها بمكر 
فحملت الطغام وتوجهت للأعلي بوجه غاضب فابتسم قائلا
براحة وأنتي طالعة نسيتي بدر 
نادين بغيظ أنت مالك أنا حرة أطلع براحتي ثم أنه إشتكالك 
ثم أكملت طريقها للأعلي ليرتسم علي وجهه إبتسمت عشق قائلا بصوت منخفض مجنونه بس بمۏت فيكى 
وأستدار سليم ليجد نوراة تقف أمامه وجهها أرضا عيناها تمتلئ بالدموع 
فهد بستغراب فى حاجة يا نوراة 
نوراة بصوت منخفض مملؤء بالندم أنى كنت عايزة أجولك أنى غلطانه بحجك مكنتش عارفة أخرت الا بعمله أيه سامحني يا سليم مش جادرة أنسى الا حوصل أنى إتغيرت وربي الا يشهد 
إبتسم سليم ثم قال وأنى عارف يا نوراة التغير واضح للكل ومتجلجيش أنى سامحتك من زمان جوي 
نوراة بفرحة بجد يا واد عمي 
سليم بجد ياخيتى المهم تعيشى حياتك مع جاسم هو بيحبك ورايد ليك الخير والسعادة متضيعهوش منيكى عاد 
نوراة بفزع لع مجدرش 
ثم صمتت بخجل مما تفوهت به ليبتسم سليم قائلا ربنا ينور أيامك يارب 
وتركها سليم وهبط لجاسم وعمر أما نادين فتابعت السير للأعلي ثم طرقت الباب ليفتح الفهد قائلا بدهشة وهو يتناول منها الطعام ما شيعتيش حد من الخدم ليه 
دلفت نادين قائلة بعدم مبالة وأيه يعني أما أجيبه أنا مش أختي دي والا أيه 
أحتضنتها راوية قائلة بفرحة طبعا يا قلبي بس فهد خاېف عليكى لانك حامل 
ضحكت نادين ثم وضعت يدها علي بطنها المنتفخة بعض الشئ قائلة بسخرية متقلقش إبني حديد عمره ما يتعب أمه والا العقاپ محفوظ 
راوية بستغراب عقاپ ايه 
نادين أفضل أكل طول الليل
ليمون فيجيله حموضه وبالتالي معتش يعيدها تاني 
فهد پصدمة الله يكون في عونك يا سليم 
نادين پغضب بتقول أيييه 
فهد لا مش بقول انا نازل 
سلام 
نادين پغضب مع السلامة يا خويا 
راوية هههههه الله يخربيتك انتي أيه يابت 
نادين سبك دا رجالة خنيقة والله 
دلفت ريم قائلة ااااه والله عندك حق مش مستحملين الواحده في حملها 
دلفت نوراة خلفها وهي تحمل مشروبات للجميع وطعام براحة ياخيتي لاود يجع ولا حاجة
راوية ههههههههه 
نادين بغيظ البت دي باردة بتتمرع علينا عشان مش شايلة بطيخ ذينا 
ريم بۏجع اااه بطني والله عندك حق يا نادين لازمن تدوج 
نوراة بغرور أنى الا عود فرنساوي وسطيكم 
نادين طب تعالي بقااا 
نوراة اااه خلاص بضحك معاكي ما صدجتي 
راوية بسسس ممكن أفهم انتوا بتعملوا أيه هنا وأيه كل الأكل ده 
جلست ريم علي الاريكة قائلة هفطر معاكي 
نوراه وأني قمان 
نادين وبالطبع العبد لله ومعيا إبني بدورة 
راوية لا بقولكوا ايه كل واحده تلم عيالها وعلي جناحها أه انا دماغي مصدعة 
نادين بت يا ريم 
ربم نعمين 
نادين انا بقول نسيبنا من نوراة ونأدب مرأت أخوكي 
ريم لع أنتى عايزة فهد يجطع رجبتي 
نوراة أنى معاكي 
نادين قشطاات وقشطة 
هجووووم 
بالأسفل
هبط الفهد ليجد عمر
 

تم نسخ الرابط