روايه رومانسيه الفصول من الاول الي العاشر
المحتويات
أيهم لنفسه مش عارف ليه حاسس انى أعرفك من زمان ثم نفض هذه الأفكار وتذكر أنها أول من تجرأ وضړبته ثم حملها بين يده وأدخلها سيارته وأدخلها ووضعها فى المقعد الخلفى واتجه الى كرسى القيادة واتجه وقاد السيارة واتجه الى القصر مرة اخرى وورأه حراسته
فى القصر فتحت البوابة الكترونيا ودخل أيهم بسيارته واتجه الى البوابة الداخلية للقصر
فى داخل القصر حيث كان مصمم بديكور عصرى للغاية كان أيهم يحتار أيضعها فى جناح ام فى البدروم ولكنه حسم أمره واتجه الى الجناح الذى بجانب جناحه جيدا وقبل أن يخرج قال انتى فيكى حاجة غريبة أوى مش عارف ايه هى ثم نفض هذه الأفكار واتجه للخارج وقفل باب الغرفة عليها الى أن يعود وأمر خدم القصر بعدم فتح الباب لها وعدم الصعود الى الدور الثانى من القصر ثم اتجه مرة أخرى وقاد وكان سوف يتجه الى الشركة ولكنه غير مسار السيارة واتجه الى قصر الشافعى ووراءه أسطول حراسته ولما لا يا سادة وهو العقرب
فى شركة أوس
أوس پغضب شديد أقسم بلله مهعديهالك يا زفت ثم أخذ هاتفه ومفاتيح سيارته واتجه الى مكتب غياث أولا
دخل بعصبية شديدة الى مكتب غياث ولكمه بعصبية قائلا انا مش قولتلك يا روح امك أيهم ميجيش القصر ثم لكمه قائلا قولت ولا مقولتش
أوس تمام أنا ماشى وأقسم بلله مهعديهالكو انتو الاتنين ثم اتجه للخارج
غياث وانا مالى ثم تابع بغيرة انا هروح أشوف الست لينا وأشوف هتسلم عليه ازاى ثم أخذ هاتفه ومفاتيح سيارته واتجه الى القصر
فى القصر
وصل كل من أيهم وأوس وغياث فى نفس الوقت وفتحت أبواب القصر ودلفت السيارت الى بوابة القصر الداخلية
أيهم بحب أخوى وانتو أكتر يا أميراتى وحشتونى ثم نظر الى أوس وغياث الذين يخرجون دخان من أذونهمقائلا بمكر وحشنى جدا جدا
لمار انت مش بتيجى ليه يا أبيه
لينا أيوة احنا لو وحشينك كنت جيت
غياث مقاطعا ليناوعيونه لا تنذر بخير أبدا لينا خلاص بقى أهو جه ثم تابع بتوعد بداخله ماشى يا لينا اقسم بلله لربيكى هوريكى ازاى كده
يا سادة دعونا لا ننسى من يشتعل من الغيرة ويتوعد بداخله لهذا الأيهم على أشد الضړب
دخلو جميعهم الى داخل القصر وقابلهم سليم ويحيى الذى استفاق من نومه للتو
أيهم معلش يا جدى والله كنت مشغول
سليم بمغزى أنا هعديهالك المرة دى
أوس بمقاطعة مش وقته يلا ورايا على المكتب ثم أشار الى يحيى وغياث لكى يتبعوه ولكنه توقف على صوت لمار تقول لأيهم أبيه قضى اليوم معانا انهاردة بقالك كتير اوى مجتش
أيهم بحنان اخوى حاضر يا قلبى
ثم اتجهو الى الداخل جميعهم واتجه سليم الى غرفته واتجهت كل من لمار ولينا الى الحديقة
فى داخل المكتب
دخل أوس الى المكتب وجلس على كرسيه ووضع يد فوق الأخرى ببرود قائلا أنا قولت ايه يا غياث
غياث پخوف خفيف قولت أيهم يروح الشركة
أوس پغضب حلو أوى ثم قام من موضعه بعصبية شديدة واتجه الى ايهم الذى أحس بالخۏف
أيهم اهدى كده ده حتى انا مشوفتكش من زمان
فى أقل من دقيقة كان كل من أيهم وغياث ويحيى كل واحد منهم على أركيه بسبب لكم أوس لهم
أوس بعصبية أقسم بلله لو طلعنا ولمحت واحد فيكو قرب من لمار انا مش عارف رد فعلى ايه وبالذات أيهم بلاش تستفزنى
غياث بعصبية وانا مالى ومالهم هو انا كنت جيت يمتها
يحيى بعصبية
متابعة القراءة