روايه رومانسيه الفصول من الاول الي العاشر

موقع أيام نيوز

أخرى عشان كويس ثم اتجه للخارج واتجه الى الشركة
فى الغرفة
يحيى أقسم بلله لاوريك يا اوس حسبى الله ثم لاحظ وجود غياث اتجه اليه قائلا يرضيك الى عمله أخوك ده
غياث لاء ميرضنيش ثم لكمه هو الأخر عشان تعرف ثم تركه واتجه الى غرفة لينا دون أن يراه أحد
فى غرفة لينا صعدت لكى تجلب كتبها وتذاكر فى غرفة لمار
فى غرفة لينا عندما دخلت وجدت غياث فى الداخل
لينا أبيه حضرتك بتعمل ايه هنا
غياث بعصبية أقسم بلله لو قربتى من حد تانى لهوريكى وش تانى يا لينا وانا لسة منستش الحفلة عشان تنرفزينى اكتر ومسمعش أبيه تانى
لينا بتمرد وعناد لأول مرة بصفتك ايه وبعدين يحيى اخويا
غياث بصفتى جوزك ولا نسيت
لينا جدو قال هتطلقنى
لينا بعند لاء أده
غياث بفرحة ماشى انتى الى جنيتى على نفسك ثم بعصبية وغيرة شديدة ولكن فجأة تحولت الى حنان ورقة شديدة ظلت وقت ليس بقليل الى ان فصلها لحاجتهم للهواء
غياث لو حصل حاجة منك بعد كده ده هيبقى عقابك
لينا بتوهان هااا
غياث بضحك اقفلى بؤك لدبان يدخل ثم من خدها واتجه للخارج وهو يضحك
فى الداخل
لينا معقول يكون بيحبنى ثم قفزت بشدة قائلة يااارب يكون بيحبنى عاااا بيحبنى ثم اخذت كتبها واتجهت الى غرفة لمار
فى مكان اخر اول مرة نذهب اليه
فى احد الاحياء الراقية تستيقظ تلك الجميلة على صوت زوجة والدها الغليظة قائلة انتى هتفضلى نايمة كتير قومى حضرى فطار اذا كنتى هتروحى درسك
روان حاضر ثم قامت من فراشها بحزن على ما تعانيه من زوجة والدها الغليظة قائلة ياربى امتى هخلص من الأرف ده ثم اتجهت لكى تجهز الفطار لها واتجهت لغرفتها وارتدت ملابسها واتجهت الى دروسها لكى تحضرها
البارت السابع
فى غرفة لمار
اتجهت لينا إلى لمار قائلة يلا يا لمار مينفعش نفوت السنتر انهاردة وكمان روان هتيجى
لمااار بتتكلمى جد يا لينا روان هتيجى الجزمة دى مشوفتهاش بقالى كتير
لينا منتى عارفة بقى مرات باباها والى بتعمله ربنا يكون فى عونها والله يلا بقى نلبس عشان نروح السنتر
لمار ماشى بس جدو عارف
لينا أيوة عارف ان السنتر انهاردة
لمار امتى تالتة ثانوى تخلص بقى يلا هانت معتش الا شهر والإمتحانات تيجى
ثم اتجهت كل واحدة الى غرفتها وارتدو ملابسهم واتجهو الى الخارج وركبو السيارة واتجه السواق الى مكان السنتر
فى منزل روان ارتدت ملابسها وكانت عبارة عن بنطلون جينس أزرق وتيشرت أبيض وتركت شعرها مفرود على ظهرها فكانت فى غاية الجمال
وعندما كانت فى طريقها للخارج أوقفتها زوجة والدها قائلة حضرتى الفطار قبل متنزلى
روان أيوة حضرته ممكن أنزل بقى وتركتها تصيح واتجهت للخارج ولديها إحساس بعدم العودة هنا مرة أخرى
ياترى هل ستتحقق رغبتها أم للقدر رأى أخر
فى شركة الشافعى حيث المقر الرئيسى للشركة توقف أسطول عربيات أمام الشركة ونزل كل من أوس وغياث من سيارتهم واتجه الى الشركة وكان حولهم هالة من الغموض والكبرياء والغرور واتجهو الى مكاتبهم وسط نظرات الموظفات الهائمة بهم وهذا ما يجعلهم مغرورين بشدة اتجه كل منهم الى مكتبه
بعد مرور بعض الوقت
أوس بعصبية شديدة يعنى ايه ورق مهم زى ده مش موجود مشغل معايا بهايم متنطقو وظل يطرد معظم الموظفين المسؤلين عن هذا الورق حتى قال للسكرتيرة بعصبية مفرطة اطلبلى غياث
السكرتيرة حاضر يا فندم واتجهت السكرتيرة للخارج وأبلغت سكرتيرة مكتب غياث
جاء غياث وسمع صوت أوس وهو ېصرخ فاتجه الى مكتبه وفتح الباب وتفاجأ بأن أثاث الغرفة مكسور بسبب عصبية اخيه المفرطة والموظفين خائفين بشدة مما قد يحدث لهم من رب عملهم
غياث ببرود كله بره
اتجه الجميع للخارج بفزع وكأنهم كان محكوم علهم إعدام وافرجو عنهم فى التو
غياث ببرود فى ايه
أوس فى ان ورق الشركة اختفى من المكتب
غياث أوس خلاص هما مشيو فى ايه بقى اصل انتى متقوليش ان المكتب ينفع يتاخد منو حاجة بسبب نظام الحناية بتاعك الى انت عامله
أوس فى خاېن فى الشركة والخاېن ده هو الزفتة الى بره وانا الى مهدتلها الموضوع عشان تسرق الورق
غياث حلو أوى أديك عرفت الخاېن هنعمل ايه بقى
أوس بمكر المشكلة انها لعبة مع الشخص الغلط الحاجة الوحيدة الى مينفعش يتلعب
تم نسخ الرابط