روايه رومانسيه الفصول من الخامس وعشرون للواحد وثلاثون و الاخير

موقع أيام نيوز

پبكاء ڠصب عنى يا جدو شفتو قدام عينى بيخونى
أيهم ببرود مخانكيش أوس مخانكيش انتى الى سبتيه من غير متعرفى الحقيقة يا لمار وأدى النهاية خد ابنه ومعوتيس هتشوفى حد فيهم
نظرت له لمار پصدمة ثم نظرت لجدها قائلة پبكاء هو بيكدب عشان يدارى عليه يا جدو صح
نظر لها سليم ثم اتجه لحجرة المكتب وأتى بالفديو واعطاه لها واخذته بأيد مرتعشة وعندما رأت محتواه وهو عبارة عن فديو هشام وهو يعترف هو وخالد لما فعلوه
نظرت لهم لمار قائلة يعنى أنا ظلمته
نظرو لها بعتاب وشفقة أيضا
صعدت لغرفتها واغلقت باب غرفتها والى هنا ولم تستطيع الصمود ومسرت كل ما فى الغرفة وهى تبكى بشدة على ما حدث
لمار پبكاء وهى ترمى كل ما يقابلها ليييييييه لييييييييه أوووووووووووووس أرجوووووك سامحننننى أنا غلطت وموثقاش فييييكككككك أووووووووس اهاااااااااااااا ثم جلست على الأرضية بتعب شديد وهى تستند برأسها على الفراش قائلة پبكاء وضعف أووووس سامحنى
ومن وقتها وهى قررت عدم تناول دوائها كعقاپ لها على ما فعلته
Back
روان پبكاء يااارب يارب يسامحنى أنا غلطت فى حقه بس ڠصب عنى
فى الأسفل كانو يجتمعون كلهم ودخل عليهم اوس الذى كان يتابعها بعينيه وانزعج عندما لم يراها معهم فى الأسفل
أوس بتوتر خفيف احم أومال فين إلياس
عاصم بمكر إلياس بردو ثم تابع بعمزة فوق مع لمار نايم
حمحم أوس قائلا ماشى أنا هطلع أنا بقى
قاطعهم لمار وهى تتحدث فى الهاتف وهى تنزل من الدرج قائلة خلاص يا مراد طالعة اهو اوووف بطل غلاسة
نزلت من الدرج ونظرت لهم قائلة مساء الخير يا جماعة ثم نظرت لسليم قائلة سولم بكرة عيد ميلاد إلياس هروح مع مراد نجيب الحاجة بتاعة العيد ميلاد
قاطعهم صوت أوس قائلا بغيرة وانتى تروحى مع مراد ليه انشاء الله وبعدين متقلقيش العيد ميلاد هيتعمل بكرة ودلوقتى فى شركة تنظيم حفلات هتيجى تظبط الدنيا
اومأت له لمار ببرود وودعت مراد وصعدت مرة أخرى لغرفتها تحت أنظار الجميع الذين حزنو لأجلها
سليم بداخله ياااارب اصلح بنهم الحال يارب
الخاتمة
وكانت أمنيتى الوحيدة أن تظلى بجانبى ولكن يبدو أن أقدارنا ليست معا 
فى صباح يوم جديد فى قصر الشافعى حيث تجتمع جميع العائلة صباحا منتظرين لمار وإلياس وأيضا غياث ولينا لكى ينزلو ويتناولون فطارهم لأول مرة منذ فترةطويلة
فى جناح غياث ولينا
كان ينظر لها بعشق خالص يفيض منه وهى تنام بعمق بين وتضع رأسها على د موضع قلبه ط شعرها ببطئ شديد وهو يستمتع بتلك الرائحة التى تفوح منه
فتحت عينيها ببطئ أثر على عينيها ووجنتيها وأيضا بجانب وجدته ينظر لها بعشق وهوس بها فغياث معها حنون بشدة وعاشق لها بشدة فهى تيقنت أنه يعشقها حد النخاع وهى أيضا تعشقه حتى النخاع حتى وان لم تتذكر شئ فيكفيها أنه معها وبجانبها
فاقت من شروده عليه وهو يستغلها بمكر ويطبع على 
لينا بضحك صباح الخير يا حبيبى
غياث وهو يميل مرة أخرى قائلا صباح الفل والورد والياسمين على أميرة قلبى
لينا بضحك أذابت له قلبه ايه كل ده
 لينا بحزن خاېفة أوى على لمار يا غياث
أدارها له قائلا پغضب مكتوم لأجل أخيه خاېفة من إيه هى الى عملت فى نفسها كده
لينا بحزن لاء مش هى الى عملت فى نفسها كده إفهمنى أكيد حصل حاجة لكل ده مهو مش ختعمل كده من دماغها
غياث لكى ينهى الموضوع ولكنه غير مقتنع بما يحدث خلاص هكلم أوس وهو يكلمها ويشوفو هيعملو ايه
لينا بتوتر وقد خاڤت من مظهره وتألمت من ضغطه عليها أنا كنت هدخل التويلت ثم تابعت بدموع عندما وجدته هكذا غياث مش قادرة أنت بتوجعنى أووى
إلى هنا وفاق من موجة عصبيته على صوتها الذى امتزج بدموعها
تركها وكانت ستهم بالدخول مرة أخرى ولكن وجدت نفسها بين يديه بشدة برقة شديدة للغاية أذابتها ونسيت حزنها بسببه
غياث بهمس وهو مازال 
أسف يا عمرى
لينا بطفولية لاء أنا زعلانة منك إيدك وجعتنى
غياث بمكر بجد ۏجعتك
أومأت له بطفولية أنزلها من ونظر لها بخبث قائلا بمكر وأنا ميرضنيش
حملها مرة أخرى بين يديه واتجه للأريكة الموجودة بجانب الفراش وجلس وهى 
لينا بتوتر غياث انت هتعمل ايه
غياث ببراءة مزيفة هشوف وجعاكى فين يا روحى
لينا بفزع لاء خلاااااص
مرة واحدة وجدت نفسها تجلس مرة أخرى ورفع عنها التيشرت التى كانت ترتديه وظهرت بطنها الذى بوجد عليه أثار أصابعه
غياث بأسف ونظرة ألم أنا أسف يا قلبى ثم انحنى موضع الألم ووضعها بجانبه واتجه للمرحاض لكى يأخذ مرهم للكدمات
وخرج ووضعها مرة أخرى وبدأ يدهن المرهم مرة أخرى تحت نظراتها الخجولة منه
أما هو فبعد أن وضعه قبل موضع الألم مرة أخرى بنعومة ورقة شديدة ويده تسير ببطئ على طول ظهرها مسببا لها تلك الرعشة والخجل الشديد الذى يظهر على وجهها
غياث
تم نسخ الرابط