روايه رومانسيه الفصول من الخامس وعشرون للواحد وثلاثون و الاخير
المحتويات
سيهم بالرد
ولكن قاطعهم خروج الطبيب قائلا براحة الحمد لله هى كويسة قدرنا نوقف الڼزيف وخيطنلها الچرح
أوس يعنى هى خلاص فاقت
الطبيب لاء لسة بس هى شوية كده وهتفوق احنا نقلناها غرفة عادية كمان وأول متفوق من البينج هنطمن عليها
أومأ له أوس واتجهو جميعا لغرفة لمار ولكن أوقفهم لينا وهى تمسك بغياث وتقع معشى عليها
غياث بقلق وهو يحملها بين يديه لينا لييينا
واتجه الجميع لرؤية لمار وظل عياث معها
الطبيبة بعملية مبروك المدام حامل
نظر لها غياث بفرحة شديدة وبعد أن اتجهت الطبيبة للخروج أمسك بيد لينا بحنان شديد قائلا أخيرا ربنا عوضنا
أما لينا فكانت فى وادى أخر كان كل ما يجول بأفكارها هى صور مشوشة إلى أن اتضحت على قول غياث قائلا إنتى طططططااالللللق
غياث بفزع وهو فى إيه مالك يا قلبى
لينا پبكاء وهى تنظر له بۏجع قائلة أنا افتكرت كل حاجة ثم تابعت بدموع أنا خسړت إبنى بسببك وانت طلقتنى يا غياث صح
ابتلع ريقه بتوتر ونظر لها ولم يستطيع الكلام أما هى فتحولت نظرتها للجفاء قائلة لو سمحت خدنى للمار
أومأ لها واتجهو لغرفة لمار حيث كان الكل مجتمع وأول ما دخلت اتجه لها الجميع قائلين انتى كويسة
غياث بتوتر لينا حامل يا جماعة
نظرت له لينا ببرود سرعان ما تحول لفرحة شديدة وهى تحمد الله على تلك النعمة
وتلقو التهانى منهم جميعا وهما الأن فى إنتظار إفاقة لمار
بعد ما يقرب الربع ساعة حاولت فتح عينيها ولكن لم تقدر على فتحها وبعد ان اعتادت على الإضاءة فتحت عينيها ولكن كل ما يقابلها هو الظلام الشديد
نظر لها الجميع پصدمة وكأنها برأسين ونظر لها أوس پصدمة لما يحدث قائلا لمار انتى شايفة ايه
لمار يا جماعة مش شايفة غير ان فى ضلمة
عندما لم تجد الرد من أحد ضحكت قائلة هو أنا اتعميت صح ههههههههه ردو عليه قولو انى اتعميت صح ههههههههههه اتعميت يا جماعة متردو وقولو صح
لمار بصړاخ محدش يقولى إهدى ثم تابعت بصړاخ إطلعو برة انا عايزة أفضل لووووووحدى اطللللععواااا
ثم تابعت پبكاء مراد
التف لها مراد قائلا نعم يا حبيبتى
لمار پبكاء أنا عايزة نور و خليك معايا
مراد حاضر هكلمها اخليها تجيلك
لمار پبكاء مش قادره يا لينا انا خلاص مش هشوف ثم تابعت پبكاء أنا محتجاكى جمبى
قاطعهم أوس بعصبيه تفضلى مع مين سمعينى
نظر للجميع قائلا كلكو تطلعوا بره
نظر له الجميع وخرجو حتى مراد وبعد خروجهم أغلق الباب من الداخل بالمفتاح وأغلق أيضا ستائر الغرفة واتجه لها قائلا مش عايزه تفضلى مع سى زفت اهو بس هتفضلى معايا و مفيش حاجه اسمها تفضلى لوحدك قالت لمار پألم مش عايزه نظره شفقة من حد اوس نظره شفقه انتى اكيد اتجننتى ثم تابع بعصبية انتفضت بسببها عايزة تسبينى تانى مكفكيش التلت سنين الى بعدتى فيهم
لمار پبكاء معتش بشوف خلاص فملوش لازم.. قاطعها عندما جذب شعرها للخلف بعصبية وغل شديد سرعان ما تحولت لرقة وعشق شديد
أوس بحنان
قائلا مش هتسبينى تانى
لمار پبكاء بس أنا عاجزة
أوس أنا عايزك عاجزة ملكيش دعوة خليكى معايا وبس أنا تعبت أووى من البعد يا لمار
لمار پبكاء بس أنا مرضلكش تعيش مع واحدة عاجزة زى ومش بتشوف
ثم تابع قائلا بغيرة وبعدين انتى كنتى عايزة مراد و انا لأ
لمار بضحك علفكرة مراد خاطب وهيتجوز قريب
أوس بتذمر مليش فيه
ثم تابع بعشق بصى هخلى الدكتورة تيجى تشوفك حالا وأكيد فى عملية وهترجعى تانى يا قلبى
لمار بيكاء مرة أخرى طب افرض فضلت عامية يا أوس مش هنفعك
لمار بندم قائلة ودموع على وجنتيها أنا أسفففة أوووى يا أوس
قاطعها عندما فى تعبر لها على ما يحدث بداخله
تركها واتجه للخارج وأتى بالطبيبة تحت نظرات الجميع بالخارج
فحصتها الطبية وأجرت لها الفحوصات اللازمة
الطبيبة بعملية تمام يا جماعة الفحوصات تمام نقدر نعمل العملية بعد ما تبقى كويسة وأهم حاجة يا جماعة نفسيتها
خرجت الطبيبة تحت نظرات الجميع ودخلو عقب خروجها
لمار هو فين إلياس
حمله غياث واتجه للمار قائلا أهو يا لمونة
لمار پغضب طفولى والله العظيم لهعضك لو قولتها تانى ثم حملت منه إلياس بشد قائلا وهى تتحسس وجهه حبيب قلب مامى عامل إيه
إلياس ببراءة تويس يا مامى من وجنتيه بحب وحنان تحت نظرات الغيرة من أوس
أوس غياث خد إلياس معاك عشان يروح وروحو كلكو وأنا هفضل مع لمار هنا
مراد ببرود ومكر أنا مش هروح وأسيبها افرض عازت حاجة
أوس بغيرة ملكش دعوة لو عارت حاجة هتطلبها منى مش منك انت
مراد بيتهيألك أكيد هتطلبها منى
قاطعهم لمار بعصبية دمااااغى صدعت يا جماعة
متابعة القراءة